بن بلة في ذاكرة طفلة ودع الجزائريون، أمس، أول رئيس للجمهورية الجزائرية المستقلة.
وكان بإمكاننا ألا نحضر هذه الجنازة الرسمية، لو أن انقلاب 19 جوان 1965 انتهى مثلما تنتهي به أغلب الإنقلابات منذ الخلفاء الراشدين، باغتيال ...
رحيل رجل الكيمياء السياسية؟! هل حقا رحل عنا الرئيس الأول للجزائر المستقلة.. الرئيس أحمد بن بلة؟! وهل حقا أصبح جيل نوفمبر على أبواب الانقراض؟! ولم يعد وجود رجالات هذا الجيل بيننا إلا ذكرى؟! وماذا ...
صفحات منسية من حياة الفقيد قصّة بن بلة مع ''الدرويشة'' فطيمة بالمسيلة لا يزال العديد من سكان مدينة المسيلة يتذكرون بكثير من الود والعرفان زمن الثمانينات، وتحديدا الفترة بين 1981 و1983 التي اختار فيها أول رئيس للجزائر المستقلة، المرحوم أحمد بن بلة، ...
جنـــازة مغــــاربيـــة لـــبن بلــة تشييع ''سي أحمد'' جمع بين الرئيس الصحراوي والوزير الأول المغربي.
ووري، أمس، جثمان الفقيد أحمد بن بلة، أول رئيس للجمهورية الجزائرية، في جنازة غلب عليها البروتوكول ''الرئاسي''، أربكته أمطار غزيرة تهاطلت ...
الجزائريون يبكون رحيل الثائر الرمز سجل بقصر الشعب حالات بكاء شديد وحالات انهيار لدى بعض المجاهدات والمجاهدين القدماء وحتى بعض المواطنين الذين لم يتحملوا فراق بن بلة إلى الأبد، وبعضهم الذين لم يستطيعوا حتى التحدث ...
بن بلة لم يطلب من بومدين الافراج إلا عند وفاة أمه وعبد الناصر عام 1970 هل عاش وحيدا ومات أيضا وحيدا؟..كثيرون أحسوا بالحسرة زوال أمس خلال تشييع جثمان آخر رجالات التحرر في العالم، وهم يشاهدون أن الرجل الذي عاش ثلثي قرن في قيادة ثورة تحرير ...
بن بلة يختزل المسافة بين المواطنين والمسؤولين بمقبرة العالية في جو مهيب وحزين رافقته شدّة وغزارة الأمطار المتهاطلة، اصطفت الجماهير الشعبية قبالة مقبرة العالية، عقب صلاة الجمعة، ينتظرون وصول جثمان الرئيس الراحل، أحمد بن بلة، أول رئيس للجمهورية الجزائرية ...
المصريون غاضبون لأن المجلس العسكري لم يوفد أحدا إلى جنازة بن بلة نعى العديد من مفكري مصر الرئيس الجزائري الأسبق احمد بن بلة، معربين عن ان غيابة اثر على المستوى السياسي والفكري عربيا واقليميا، وانتقد العديد من المفكرين عدم سفر وفد رسمي ...
"لم أكن أتصور أن أصبح رئيسا للجزائر" كشف المحامي محمد مهري أحد الرفاق القدامى للرئيس الراحل أحمد بن بلة أن هذا الأخير كان يقول للذين انتقدوا فترة حكمه بعد انقلاب 19 جوان 1965 أنه لم يكن يتوقع ...