يبدو أن عملية الإقصاء التي مست مئات العائلات وتهديم سكنات العشرات منها بمواقع مختلفة من العاصمة كانت نعمة لدى أصحاب بيع الخردوات، الذين استغلوا عمليات التهديم من أجل الحصول على بعض الأثاث المستعمل لإعادة بيعه وجني بعض المال، وهو ما ينطبق عليه مثل ”مصائب قوم عند قوم فوائد”.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 03/04/2016
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الفجر
المصدر : www.al-fadjr.com