مدرسة الورع والتقوى ورمز العفة والنقاء، الصديقة مريم، رزقت بها أمها بعد زمن من الخضوع والتوسل لله ونذرت إن أنالها مبتغاها ورزقها ذكرا، وهبته سادنا لبيت المقدس، فآتاها الله سؤلها ووهبها أنثى سمتها مريم ومعناه العابدة، لكن هل تصلح الأنثى لسدانة بيت المقدس؟
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 12/07/2014
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الشروق اليومي
المصدر : www.horizons-dz.com