متفرقات

الأولى في شهادة البكالوريا في قسنطينة اختارت دراسة الطبكرمت، أمس، ولاية قسنطينة في حفل بهيج اقيم بجامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية ما مجموعه 343 تلميذ وتلميذة تفوقوا في مختلف شهادات الأطوار التعليمية الثلاث بالولاية ، حيث تحصل 112 منهم على شهادة البكالوريا بمعدل يتراوح مابين 16 إلى أكثر من 18 من 20 والتي وصلت بالولاية.كما تم تكريم أيضا 97 تلميذا وتلميذة تحصلوا على شهادة التعليم المتوسط بمعدل يتراوح بين 18 إلى أزيد من 19 من 20 والتي وصلت فيها نسبة النجاح هده السنة 65.95 بالمائة،وقد تم تكريم 34 تلميذا وتلميذة تحصلوا على معدل 10/10 في شهادة التعليم الابتدائي التي سجلت بها نسبة نجاح قدرت ب96.57 بالمائة. وقد تحصل المتفوقون على جوائز متنوعة تراوحت بين أجهزة إعلام إلي وصكوك مالية قدمت لهم كجوائز من سلطات الولاية. هذا وتحصلت التلميذتان خنقي بشرى وريابي لينة على تقدير امتياز في شهادة البكالوريا بقسنطينة، حيث حازت التلميذة الأولى على معدل 18.12 وهي تلميذة بثانوية الخروب الجديدة، والثانية على معدل 18.05 وهي تدرس بالثانوية الجديدة حريشة عمار بعين سمارة.كما سجلت عاصمة الشرق نتيجة إيجابية وتحسنا مقارنة بالسنة الماضية. هشام.بسكان ومستعملو شارع التطوع وبورارة بڤالمة يشتكون من الاختناق المروري تعرف العديد من طرق مدينة ڤالمة حالة اختناق مروري كبيرة خاصة محور شارع التطوع وبورارة وسط المدينة نتيجة الفوضى الكبيرة التي يتسبب فيها أصحاب حافلات النقل الحضري الذين لا يحترمون القانون الخاص بالنقل الحضري حيث تجد على طول الشارع مايقارب ال15 حافلة وراء بعضها متوقفة في وسط الطريق متسببة في طابور طويل من السيارات تنتظر المرور حيث أكد لنا بعض سكان الحي ومستعملو هذا المحور انه بالإضافة إلى هذا الاختناق المروري الكبير الذي تسببه هذه الحافلات خاصة إذا علمنا انه مايفوق عن 150 حافلة تمر على هذا الطريق الذي يوجد بأكبر جهة تجارية اشتكى السكان القريبون من الطريق من الضجيج الكبير الذي يتسبب فيه إطلاق أبواق الحافلات ضف إلى ذلك الشجارات اليومية التي تحدث بين أصحاب الحافلات نتيجة حرب المواقف وكيفية الظفر بالزبائن من جهته اعتبر بعض مستعملو هذا الطريق ان سبب هذا الازدحام والاختناق المروري الذي تعرفه هذه الجهة من مدينة ڤالمة الى غياب موقف خاص بحافلات النقل الحضري وهو ما ئؤدي بوجود عشرات الحافلات وراء بعضها متسببة في اختناق مروري كبير خاصة وان المنطقة يوجد بها اكبر سوق شعبي للخضر والفواكه بالإضافة إلى كونها قطب تجاري بلا منازع السكان طالبوا في الأخير من الجهات المعنية بالتدخل لإيجاد الحلول الكفيلة لتخفيف الازدحام المروري عن هذه الجهة الهامة بولاية ڤالمة. مسعود .ممديرية التربية بباتنة توقف مدير ابتدائية أوقفت، مؤخرا، مديرية التربية بباتنة مدير ابتدائية ”بعلي الشريف” بدائرة بريكة بباتنة تحفظيا، إلى حين الفصل في قضيته من قبل المجلس التأديبي، حيث دلت معطيات أولية على تورط المدير في سوء تسيير المطعم المدرسي بعد الشكاوى والتحفظات التي قدمت ضده وكانت محلا لتحقيق قامت به مديرية التربية عن طريق لجنة أوفدتها لهذا الغرض تتكون من إطارات في القطاع في انتظار أن يفصل المجلس في القضية، علما أن هناك خلافات سابقة بين المدير الموقوف، والأطراف التي قدمت ضده الشكاوى. طارق .ربرنامج جديد للحد من ظاهرة ندرة مياه الشرب بالطارف وعنابة سجلت شركة المياه والتطهير للطارف وعنابة ”سياتا”، العديد من المشاريع الحيوية والهامة، من اجل مجابهة العجز الحاصل في عمليات التزود بالمياه الصالحة للشرب في العديد من أحياء وبلديات ولاية عنابة والطارف، والرفع من ساعات التزود، وعليه أطلقت الشركة المذكورة مشاريع لبناء خزانات متوسطة وكبيرة الحجم في أحياء كبرى، عرفت في السنوات الأخيرة نموا ديموغرافيا كبيرا، بوصفها أماكن توسع عمراني، وهذا على غرار أحياء كل من سيدي عيسى الواقع على مشارف مدينة عنابة ويتبع نسيجها الحضري، وحيي بوخضرة 3 وبوزعرورة التابعين إلى بلدية البوني، وأحياء أخرى في كل من بلدية الشط وبن مهيدي ومن المنتظر أن تنطلق الأشغال على المشاريع المذكورة خلال الأيام القليلة القادمة، بعد استيفاء جميع الشروط القانونية والإدارية المعمول بها، من جهة أخرى عرفت الأحياء المذكور خلال السنوات القليلة الماضية مشكلة حقيقية في عمليات التزود بالمياه، وعليه قام سكانها بتقديم العديد من الشكاوى للجهات المسؤولة، بالإضافة إلى عشرات الاحتجاجات التي نظمت، قاموا من خلالها بقطع الطرقات بالحجارة والمتاريس وأضرموا النيران في العجلات المطاطية، من أجل تسوية مشكل التزود بالمياه. عبد الكريم .ق300 عائلة تستفيد من الغاز الطبيعي ببلدية مخادمة ببسكرة استفادت 300 عائلة ببلدية مخادمة الواقعة بالزاب الغربي لولاية بسكرة من مشروع جد هام تمثل في الربط بشبكة الغاز الطبيعي. هذا المشروع الذي لطالما إنتظره سكان البلدية والذي مس كل من منطقة بانطيوس وحيين آخرين أكدت في شانه العائلات التي استفادت منه بأنه مشروع القرن خاصة وانه جاء تزامنا والشهر الفضيل،كما انه قضى على معاناة تنقلهم المستمرة من أجل شراء قارورات غاز البوطان.