بسكرة - Rahmouni Lakhdhar

رحموني لخضر بسكرة

عدد القراءات : 242



هذا القسم مخصص لـ رحموني لخضر إذا كان لديكم معلومات أو تعليقات حول هذا الموضوع، لا تترددوا في إبدائها. هذ الفضاء مفتوح لحرية التعبير ، ولكن بهدف إيجابي شكرا لكم على المشاركة





الأخضر رحموني مهندس معماري و شاعر و كاتب و مهتم بالبحث التاريخي خاصة حول تاريخ منطقة الأوراس و الزيبان و أعلام الإصلاح بالجزائر عضو اتحاد الكتاب الجزائريين حياته و أعماله : – *مدرج في معجم البابطين للشعراء العرب المعاصرين - الجزء الثامن لسنة 2014 في الكويت ..المعجم من إصدارات مؤسسة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع الشعري *مدرج في موسوعة العلماء و الأدباء الجزائريين - إشراف الأستاذ رابح خيدوسي -2014 – طباعة دار الحضارة سنة *مدرج في الموسوعة الكبرى للشعراء العرب الجزء الثالث من إعداد الشاعرة فاطمة بوهراكة طباعة دار بلال بفاس المغرب سنة2015 * موسوعة الشعر الجزائري- الجزء الثالث - لمجموعة من أساتذة كلية الآداب و اللغات ، جامعة منتوري – قسنطينة *شهادة وزير الثقافة الجزائرية و رئيس اتحاد الكتاب الجزائريين السابق الأستاذ عز الدين ميهوبي في حق الكاتب الأخضر رحموني . الشهادة منشورة في كتاب ( عرفتهم : أسماء في الألبوم ) للأستاذ عز الدين ميهوبي الصادر عن دار المعرفة سنة 2013 هو ذاكرة الحركة الأدبية الجزائرية بامتياز.. يحتفظ بقصاصات صحف ومجلات تؤرخ لتجارب مختلفة، لأسماء قديمة وجديدة في المشهد الثقافي والأدبي في الجزائر. هو الأخضر الرحموني... هو مهندس معماري، غير أنه كان أكثر ارتباطا بحركة الأدب والثقافة والابداع في الجزائر، يكتب أحيانا شعرا ومقالات، لكنّة يمتلك ذاكرة فيل بسكريّ (..) فعندما يدور الحديث حول مقال أو حوار أو قصيدة نشرت في صحيفة ما، يكون بحوزته الخبر اليقين، فيأتي بها وبتفاصيلها دون الحاجة إلى أن يوثق ذلك في وسيلة إلكترونية.. كنّا نستعين بالأخضر، في معرفة ما نكتب أو ننشر، وهو من يحتفظ بأخبارنا ومشاركاتنا في الندوات والمهرجانات والملتقيات، ونلجأ إليه عندما نختلف في معلومة أو تاريخ. إنّه كنز من الوثائق التي تؤرخ لمسار طويل في الحركة الأدبية الجزائرية، ومخزون من الذاكرة التي يمكن اعتمادها في الدراسات الأكاديمية والجامعية التي تهتم بالأدب الجزائري ورموزه، خاصة في السبعينيات والثمانينيات، حيث كانت الساحة الأدبية تزخر بكثير من الأسماء التي شقت طريقها وسط تجاذبات أيديولوجية وفكرية وجمالية، يبقى الأخضر شاهدا عليها، وموثقا لها، وحافظا لما اتسمت به من صراعات وملاسنات ومشاحنات ومدابزات أحيانا (..). * ما كتبته جريدة - الراهن - بقلم القاص زين الدين بومرزوق : مهما قلنا وتحدثنا عن هذه الشخصية الموسوعة الإعلامية والأدبية وذاكرة ليس فقط لمدينة بسكرة وإنما الحركة الأدبية والثقافية الوطنية فإننا لا نوفيه حقه .الكل يعرفه بنشاطه الدؤوب وتواضعه وسمو أخلاقه وقيمة معارفه في شتى الفنون غيور علي الذاكرة الوطنية مثل غيرته علي اللغة العربية وأدابها كيف لا وهو المهندس المعماري المتمكن خريج جامعة قسنطينة العريقة بعد ان درس ببسكرة فهو بكل جدارة يعرف كيف يؤثث المشهد الثقافي فهي صنعته وخبرته كما يشكل البناءات والمخططات يعرف كيف يشكل ويهندس القصيدة ويبني ماض وحاضر الأجيال ويعيد ترميمها وبعثها للأجيال الحاضرة بكل جمالها وأنتقائية وحضورها فقد كتب وبعث تاريخ اسماء حفرت في الموروث الجزائري في شتى أثاره الأدبية والتاريخية . وهذا من خلال كتاباته التي أسهم بها في الجرائد الوطنية الكثيرة كما كتب عن تاريخ الثورة الجزائرية وأثرها في الأدب الجزائري ومأساة 8 ماي 1945 في الشعر الجزائري كما كتب عن المحطات التاريخية البارزة التي عرفتها فكرة تأسيس جمعية العلماء المسلمين شارك بكثير من قصائده ومداخلاته في كل طبعات مهرجان محمد العيد أل خليفة ببسكرة من بداية ثمانينات القرن المضي حتى أخر طبعة من المهرجان سنة 2014 كتب عن تاريخ الأعلام في الجزائر والجرائد التي عرفتها الساحة الإعلامية غطى الكثير من الندوات واللقاءات الأدبية خاصة في ولاية بسكرة هو ناشط جمعوي يهتم بالبيئة بحكم انتمائه وتخصصه العلمي فهو يقدر أهمية المحافظة علي البيئة في تكريس الجمال و السلام والراحة النفسية من خلال إسهاماته المتكررة في عمليات التطوع لغرس الأشجار فبيته وكل مساحة فيه جعله فضاء لخزانته فهو كما سبق ذكره يعتبر مرجعا أساسيا للباحثين والطلبة الذين يقصدونه لتزويدهم بما يريدونه من معلومة فهو يملك الكثير من الشهادات المدونة والمسجلة علي أحداث ووقائع سابقة له الكثير من المخطوطات التي لم يتمكن من طبعها بالعشرات فقد ذكر في أخر حواراته ولقاءاته الإعلامية انه لن يطبع بإمكانياته المادية لأنها مكلفة ومجحفة في حق الكاتب وأسرته ومتطلبات الحياة وأكثر من ذلك المجهود المضني في الترويج وتوزيع تلك الأعمال المطبوعة علي حساب وقت وراحة الكاتب ويكفي أن نعلم ان له العشرات من المخطوطات التي أنجزها في وقت الحضر العام الماضي بسبب جائحة كوفيد تنتظر من يلتفت إليها لهذا أدعو السلطات الثقافية في الولاية ووزارة الثقافة أن تتكفل بطبع منجز هذا المبدع الموسوعة ذاكرة الوطن ،لم تسمح له الظروف، أن ينشر أعماله حتى تكون إضافة للمكتبة الوطنية * ما كتبه الشاعر و الإعلامي محمد زتيلي في حقه : الرجل الذي برمجت تقديمه هذا اليوم عمره ستون عاما‘ لكن ما أنجزه يعدل مائة أو أكثر‘ وأدعو له بصحة وعافية لإتمام مشاريعه التي تشبه مشاريع مؤسسة ثقافية كبري‘ يقوم بمفرده بكل أعماله منذ عرفته عن قرب في الثمانينيات عندما كان طالبا بكلية الهندسة بجامعة قسنطينة‘ . لا يوجد في الجزائر كلها مثقف كاتب اهتم وعمل علي تكوين أرشيف أدبي ثقافي إعلامي مثله‘ فهو يمتلك خزانة بالمصطلح التراثي تساوي قناطير من ذهب ‘ وكثيرا ما لجأت إليه لخدمتي وتزويدي بما رغبت‘ وفضلا عن عمله كمهندس ومسؤول في مجال التعمير ببسكرة قبل التقاعد إلا أنه نشر عشرات المقالات‘ وأنجز كتبا كمخطوطات حول حيوات أدباء سابقين ومعاصرين وهي تقارب الثلاثين ‘ ولم يجد بعد من يتولاها نشرا وتوزيعا‘ إنه الأستاذ المحترم العارف المتابع المدقق الموثق‘ رجل الخزانة الأرشيفية الأولي في الجزائر حول التاريخ الثقافي المعاصر خلال نصف قرن فضلا عن تحقيق مخطوطات وتدقيق أخرى.
عبد ارؤوف رحموني - طالب جامعي - بسكرة - الجزائر

04/08/2022 - 542988

Commentaires

سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)



لا يوجد أي مقال









لا يوجد أي صورة









لا يوجد أي إعلان










لا يوجد أي مؤسسة









لا يوجد أي مقطع فيديو










لا يوجد أي مقطع موسيقي








لا يوجد أي رابط