اخبار عين تيموشنت

إدماج 80 حالة مختلفة الإعاقة بالوسط المدرسيأكدت مديرة التربية لولاية عين تموشنت، حيرش هيديات، على الدور الهام الذي يلعبه القطاع في إدماج نحو 80 حالة مختلفة الإعاقات بيداغوجيا واجتماعيا، بتخصيص كافة ما يلزم من وسائل مادية وبشرية للتكفل الأمثل بهم.جاءت لأول مرة الالتفاتة لهذه الشريحة لإثبات قدراتها وتثمينا لمجهودات أوليائهم، حيث قال هيديات إن الفكرة جاءت على خلفية الاجتماعات مع الاتحادية المكملة لنشاطات المدرسية وكذا الرابطة المدرسية الرياضية لاحتفالات 19 مارس. وتوقف الاجتماع حول النظر في هذه الشريحة. تسجيل أكثر من 70 متربصا في الميدان الفلاحيينتهج قطاع التكوين المهني بعين تموشنت سياسة تنموية، أين بادر هذا الأخير إلى عقد اتفاقية شراكة مع أجهزة التشغيل، تتصدرها اتفاقية ثلاثية الأطراف تجمع بين مديرية التكوين المهني ومديرية المصالح الفلاحية ووكالة ”أونساج” تدخل ضمن برنامج تكليف تكويني مع خصوصيات المنطقة، حيث تشير إحصاءات السنة الجارية إلى تسجيل 75 متربصا في المجال الفلاحي وهم قيد التكوين حاليا بمركز التكوين المهني بعين الأربعاء، يتم مرافقتهم بعد التخرج لإنشاء مؤسسات مصغرة.وقال المدير الولائي للتكوين والتمهين إن العمل هذا يدخل في إطار التنمية المحلية، لاسيما في القطاعات الإستراتيجية، قامت المديرية الوصية بعقد اتفاقيات مع وكالات التشغيل وتكوين الشباب طالبي الشغل، أين أبرمت اتفاقية مع وكالة ”أونساج”، فيما ستفيد بنودها ابتداء من نهاية ديسمبر بالإضافة إلى اتفاقية مختصة في الفلاحة. أصحاب مشروع 203 مسكن بالمالح يطالبون بمفاتيح سكناتهم يطالب أزيد من 200 مستفيد من السكنات التساهمية الكائنة ببلدية المالح، بولاية عين تموشنت، السلطات المعنية، بالتدخل لتسوية وضعيتهم من خلال تمكينهم الحصول على سكناتهم التي استفادوا منها منذ سنة 2010، علما أنهم سددوا كل المستحقات المالية إلا أن سكناتهم لم تر النور إلى يومنا هذا، ونفذ صبرهم بعد تعطل الإجراءات الإدارية المكلف بتسييرها أحد المرقين العقاريين. وفي الجهة الموازية مديرية السكن تؤكد أنها قامت بجميع الترتيبات بدءا بمراسلة المرقي العقاري صاحب المشروع، ورفع التحفظات المسجلة للحصول على اعتماد السكنات، وبالتالي تسليم المفاتيح لأصحابها الذين قاموا بدورهم بكل الخطوات اللازمة.السكان يستحسنون قرار إلغاء استغلال الشواطئ أعرب سكان الشارع التموشنتي استحسانهم للقرار القاضي بإلغاء استغلال الخواص للشواطئ الذي أقرته وزارة الداخلية، علما أن الاستغلال دخل حيز التطبيق سنة 2003. يحدث هذا في الوقت الذي باتت المظاهر السلبية تنعكس سلبا من قبل المستغلين الخواص للشواطئ وسببا في طرد السياح المقبلين على شواطئ عين تموشنت من داخل وخارج الوطن، والتي تحصي 21 شاطئا محروسا.