ابني مات مع أسقف الكنيسة الكاثوليكية جون بيار كفالي بحي المقري سنة 1993 بواسطة قنبلة زرعها الإرهاب الأعمى فبالرغم من تلقي ابني العديد من التهديدات بالقتل و التصفية إلا أنه آثر الموت على الحقد و الكراهية و إقصاء الآخر و اليوم أنا جد سعيدة بالجزائر دولة السلام و الأمان و المحبة و حينما أرى هذه الوجوه النيرة في هذا الاحتفال أقول أن بلادنا بخير و ابني دماؤه لم تذهب هدرا فهو شهيد السلام .
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 09/12/2018
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : ف
المصدر : www.eldjoumhouria.dz