الجزائر العاصمة - Toxicomanie, drogues, alcool

40 ألف طفل متشرد يزرعون الرعب في شوارع الجزائر


40 ألف طفل متشرد يزرعون الرعب في شوارع الجزائر
للطفولة والمرصد الجزائري للطفل أن شوارع الجزائر تضم أزيد من 20 ألف طفل متشرد و 21 ألف طفل مجهول الهوية بمعدل ثلاثة آلاف مولود جديد كل سنة، بينما خلفت المأساة الوطنية مليون طفل تم التكفل بـ 05 بالمائة منهم فقط، ويتسرب من المدرسة كل عام 500 ألف تلميذ يتلقفهم الشارع، وهذا ما دفع بالمختصين إلى إطلاق تحذيرات لتحول هؤلاء الأطفال إلى قنابل موقوتة ومصدر للرعب والانحراف والجريمة * حذر تقرير المديرية العامة للأمن الوطني الخاص بالسداسي الأول من السنة الجارية من ارتفاع قضايا تورط الأطفال والمراهقين في قضايا الإجرام، حيث تم القبض على قرابة 700 قاصر وحوّلوا على المحاكم والسجون لتورطهم في أبشع أنواع الجرائم المتعلقة بالسرقة والمساس بأمن المواطن، ويأتي ارتفاع معدل تورط القصر في الجرائم تزامنا مع تفشي ظاهرة تشرد الأطفال في الشوارع، حيث أعلنت الهيئة الوطنية لترقية الصحة وتطوير البحث عن 20 ألف طفل متشرد في شوارع الجزائر و 21 ألف طفل مجهول الهوية، وفي هذا الإطار حذر أطباء ومختصون ينشطون تحت لواء الفورام من تنامي ظاهرة الإعتداءات الجنسية ضد أطفال الشوارع من طرف منحرفين وعصابات التسول، خاصة مع تنامي أعداد الأطفال والمراهقين المشردين، حيث تضم شوارع الجزائر أزيد من 40 ألف طفل مسعف لا يتجاوز سنهم 14 سنة، وهم معرضون يوميا لحالات عنف واستغلال في الإجرام، كما انتقد أعضاء الهيئة وعلى رأسهم البروفسور خياطي ¬الفراغ¬ القانوني الرهيب الذي تعرفه الجزائر في مجال الطفولة، خاصة مع استفحال ظاهرتي الاختطاف والاعتداءات الجنسية التي فاقت 600 قضية السنة الفارطة، وأكد المتحدث أن المرصد الوطني لحقوق الطفل الذي يضم 300 جمعية طفولية وهو تابع لـ فورام اقترح مبادرة إنشاء الشبكة المغاربية لحقوق الطفل التي ستشرع في العمل مستقبلا، وهي تضم جميع الهيئات والجمعيات الطفولية في دول المغرب العربي، والتي ستعمل في التنسيق فيما بينها لاستحداث استراتيجية موحدة لتفعيل حقوق الأطفال في الواقع، وأضاف خياطي أن المأساة الوطنية خلفت مليون طفل تم التكفل فقط بـ 5 بالمائة منهمومن جهته، أكد رئيس الشبكة الجزائرية للطفولة ندى السيد عبد الرحمان عرعار أن ارتفاع معدل تورط الأطفال في الجريمة يرجع إلى الفراغ القانوني في التكفل بالعديد من الشرائح، خاصة فيما يتعلق بالأطفال مجهولي الهوية الذين يقدر عددهم 300 طفل جديد كل سنة، معظمهم يتوجه للشارع ويمتهن التسول والإنحراف، ودعا المتحدث إلى ضرورة تشجيع عمل دور الشباب والجمعيات الخاصة بالطفولة، بالإضافة إلى سن قوانين جديدة تمكن من الرعاية السهلة بهؤلاء الأطفال، خاصة فيما يتعلق بالتبني، ودور المراكز الخاصة للطفولة المسعفة التي يجب أن تلعب دورا هاما في إدماج هذه الشريحة منذ الصغر وطرح المتحدث مشكل دخول الفتيات في عالم الانحراف، خاصة اللواتي يعانين من التشرد، حيث يتم استغلالهن في شبكات الدعارة، وقال السيد عبد الرحمن عرعار إن القانون الداخلي لمراكز الطفولة المسعفة يلزم الفتيات مغادرة هذه المراكز عند بلوغهن سن 18 مما يجعلهن يتوجهن إلى الشارع وليمتهّن التسول والإنحراف، وهذا مايعتبر فراغا قانونيا رهيبا في التكفل بهذه الشريحة التي تفتقد إلى قانون شامل وجديد يراعي الواقع؟





يستغيـث مــند 16 ســــنة الســــيد / ناصر بولفلفل الساكن/ بـشارع 9 بوعمامة الحراش – الجزائر سابـــقا البريد الإلكتروني /nacerboulfelfel@gmail.com رقم الهاتف : +213559517840 إلي السيــــــد / فخامة رئيس الجمهورية و كل الطاقم الوزاري المـــــــوضوع / طلب مساعدة ( حلمي الوحيد العيش في غرفة ) بعد أداء عبارات التقدير و الاحترام لشخصكم الكريم و بصفتكم السلطة الرابعة يشرفني أن أتقدم إلى سيادتكم بهده الرسالة المفتوحة راجيا منكم تدخل حول حالتي المثمتلة في أنني شاب بدون مأوى مند 16 سنة . أنا شاب جزائري من مواليد الثمينات ليست من دعاة المعارضة و لا من دعاة المساندة و لكن إنني من دعاة تطبيق المادة الدستورية المادة 67 جديدة :‬ تشجع الدولة على إنجاز المساكن و تسهيل حصول الفئات المحرومة على سكن‮.‬ فعلا انا من دعاة العيش الكريم - أين هم دعاة حماية الطفولة أنداك : مشكلتي بدات مند سنة 2005 عندما تخلت الام البيولوجية و تجردت من مسؤوليتها اتجاه ربما إبن عاق أو ضال في رايها بعدها توجهت عند مصلحة الشؤون الاجتماعية ببلدية المكان الجميل عند السيد طالح ياسين الدي قام بتوجيه إرسالية إلي مركز الطفولة المسعفة بدرارية و هدا من اجل إيوائي و لكن هدا الأخير بآت بفشل ووجدت نفسي في أزقة شوارع العاصمة من السكوار ، ساحة البريد المركزي ............... في نفس السنة توجهت إلى مركز الشرطة الدكتور سعدان عند السيدة نعيمة المكلفة بالأحداث التي أكن لها كل الشكر و العرفان لأنها فعلا قامت بمجهودات جبارة من أجل إرجاعي إلي البيت العائلي حيث انه كما هو معمول به في القوانين الجزائرية تم توجيهي إلي مصلحة الأحداث بصفة قاصر في حالة خطر و معنوي عند السيدة مريم شرفي لدي محكمة سيدي أمحمد و تم استدعاء الأم البيولوجية السيدة بلهوشات حورية حرم بولفلفل علي رحمه الله و لكنها رفضت بحجة البيت ليس بيتها بل بيت الجدة فوجدت نفسي مرة أخري في شوارع العاصمة . في نفس السنة توجهت الي محكمة الحراش عند كاتبة الضبط الآنسة عابد وهي ابنة أستاذة اللغة العربية في أكمالية عمر واضح بعد ان ضاق بي السبيل أين تم توجيهي إلي وكيل الجمهورية من أجل إيجاد حل و لكن صدفة التقيت بالسيدة لويزة جنادي التي قامت بتكفل بي لمدة 2 سنوات تقريبا . في سنة 2008 تقريبا كنت متواجد في شوارع العاصمة كما جرت العادة يتم انتشال المتشردين من الشوارع من أجل رفع البصمات و أخد الأسماء ، تم إرجعنا مرة أخرى إلي الشوارع التقيت صدفة بالسيد ندير شرطي الذي قام بأخذي للعمل في احد المقاهي العاصمة السكوار لمين من أجل العمل و المبيت فبقيت لمدة 1 سنة و حدة . من قاصر في غرفة الأحداث إلي مجرم في مكتب وكيل الجمهورية بنفس المحكمة ( سيدي أمحمد) هذه المرحلة قمت بالاعتماد علي الذات و الحاجة و الحرمان أدت بي بالدخول في عالم الإجرام بكل مصراعيها كل ماهو حرام مباح إلا انه في أخر الحال أدى هدا بدخولي إلي المؤسسة العقابية بسركاجي لمدة 18 شهر في قضية لا اذكرها تحفظيا وصدر في حقي عفو رئاسي بمناسبة عيد الاستقلال و تم الإفراج عني فينفس السنة ووجدت نفس مرة أخري في شوارع العاصمة . تبعث في عدة قضايا سابقة قمت بها في مرحلة الطيش و أصبحت ممن يطلق عليهم في القانون الجزائري المتعودين على الجريمة في هده المرحلة بدأت مرحلة الصراع بين صحيفة السوابق العدلية و رد الاعتبار ، فبحث في قانون السبعينيات فوجدت أن ش س ع لا تشكل أي عائق في مجال العمل و لسلطة التقديرية الفصل في دلك . فاقد الأهلية ، مسبوق قضائيا توجب له عبارة لا لا لا للعمل لا حرية التنقل لا لسكن في رأي يستوجب تجريده من الجنسية الجزائرية أفضل ........... في سنة 2009 توجهت إلى مركز التكوين و التمهين من أجل التسجيل في تكوين تخصص محاسبة و لكن بأث بفشل بسبب مرسوم صادر عن وزارة يمنع تخصص شعبة أدأب من تكوين في هذا المجال ، و تعرفت على أحد الزملاء الذي قام بإيوائي بمسكنه الكائن ببوقرة لمدة سنتين و بعدها تزوجت مع السيدة بوطغان فاطمة الزهراء في 11/05/2011 ، وكنت أقيم بمنزلها الكائن ببراقي و لكن هدا الزواج باء بفشل لأسباب شخصية لا أذكرها تحفظيا . بعد دلك سنة 2011 توجهت للعمل الدائرة الإدارية الحراش ، وقمت بكراء شقة عند أحد المتقاعدين من سلك الأمن بحي الشرطة سعيد حمدين من سنة 2011 إلى سنة 2013 . في سنة 2013 قام بإيوائي أحد المحسنين لا أذكره تحفظيا إلى يومنا هذا . سيـــــــدي رئيس الجمهورية و كل أعضاء الطاقم الحكومي إلا ليس من حقي العيش في كرامة بعد بلوغ سن 30 سنة هل يستطيع الإنسان العيش في عالم مبهم بدون مسكن علما إنني قمت بدفع طلب سكن اجتماعي لذي الدائرة الإدارية للحراش تحث رقم 2161 بتاريخ 22/12/2011 لم أتلقي أي رد راسلت رئيس الجمهورية و ووزير السكن و والي ولاية الجزائر بدون رد و لهدا السبب توجهت للسلطة الرابعة لعل أجد أدان صاغية تسمعوني . لذلك أناشد فخامتكم من أجل تمكيني من أي مسكن أاوي إليه و أبني فيه أسرة شأن كل مواطن ينتمي لهذا البلد العزيــز ............. المجد و الخلود لشهدائنا الأبرار وتقبلوا مني فائق التقدير و الاحترام . المرفقـــــــــات : )- نسخة من محضر معاينة محرر بناء على أمر محكمة 2- نسخة من وصل إيداع ملف سكن اجتماعي بدائرة الحراش للإعــــــــــــلام : - رئاسة الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية ( تذكير للمرة الثانية ) - رئيس المجلس الشعبي الوطني - وزير السكن و العمران ( تذكير للمرة الثانية ) - رئاسة الحكومة - ولاية الجزائر ( تذكير للمرة الثانية ) - المنظمة الدولية لحقوق الإنسان ملاحظة هامة : هناك بعض الوثائق تنبث الحالة موجودة على مستوى مصالح الشرطة و البلدية و محكمة سيدي أمحمد . توقيع المعني
naserboulfelfel - rs - ouled fayet - الجزائر

07/09/2016 - 309487

Commentaires

سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)