كتب عمر بن عبد العزيز إلى سابق البربري، أن عظني، فأجابه بقوله:باسم الذي أُنزلت من عنده السور والحمد لله أما بعد يا عمرإن كنت تعلم ما تأتي وما تذر فكن على حذر قد ينفع الحذر واصبر على القدر المجلوب وارض به وإن أتاك بما لا تشتهي القدر فما صفا لامرئ عيش يُسر به إلا سيتبع يوماً صفوه الكدر.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 17/03/2011
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.al-fadjr.com