Médéa

35 صنف من الناس سيدخلون النار إحذر أن تكون منهم Ali mansour kayali د علي منصور الكيالي





لدكتور علي منصور الكيالي د علي منصور الكيالي كيالي علي منصور منصور علي الكيالي د علي كيالي علي منصور كيالي نهاية العالم محاضرات علي منصور الكيالي ان أبدية جهنم ينتج عنها اشكالات خطيرة تسيئ الى الله عز وجل والى القرآن ,مما دفع الكثيرين اما الى انكار جهنم كلية أو الى الالحاد ,سأذكر بعضها وأرجو من الأخوة الذين يعتقدون بأبدية جهنم أن ينتبهوا ويتمعنوا في تلك الاشكالات 1-ان تعذيب الله للذين كفروا في جهنم الى أبد الآبدين على خطأ ارتكبوه وهو الاشراك أو الكفر في الدنيا والتي هي أخطاء مهما عظمت ولكنهاتبقى محدودة في الزمان والمكان, فيه ظلم وينافي رحمة الله وحكمته. 2-ان الله أرحم بالانسان من من الأم على ابنها,فالابن مهما أخطأ فانه يستحيل على الأم أن تعذب ولدها بأن تحرقه وتصب عليه الزيت المغلي الى أبد الآبدين مهماكان عظم هذاالخطاْ فما بالكم بالله أرحم الراحمين؟ 3-ان الله حكيم ومن حكمته خلق جهنم والتهديد بها حيث أن لجهنم وظيفة معينة وهي تربية الانسان وعلاجه من ذنوبه, فهي كالمصح أو السجن التربوي للانسان.ان اعتبار جهنم أبدية هي اتهام باطل لله بالعبث في خلقه والعياذ بالله. 4-الانسان ما خلق أصلاً لجهنم وانما خلق للجنة فالله أراد خلق بشر يجعلهم خليفة له في المعمورة,ان اعتبار جهنم أبدية لهي اتهام خطير لله عز وجل بأنه أخفق في صناعة انسان صالح تتجلى فيه صفات الله من رحمة وعلم محبةوغيرها,ولو أراد الله أن يضع الناس في جهنم لوضعهم فيها منذأن خلقهم ولما هدد بجهنم في القرآن حيث أن التهديد بالعقاب كما هو معروف هو اسلوب تربوي يفيد في اصلاح الكثيرين وردعهم عن عمل الجرائم والمعاصي. 5-وكما قلت أولاً أنه علينا التمييز بين الوعد والوعيد فالشخص الذي يعد ويخلف هو انسان كاذب أما الانسان الذي يتهدد بعقوبة شديدة لغاية تربوية ثم يعفو ويصفح هو انسان كريم جليل. وأخيراً فعلى الانسان أن لا يستهين بتهديد الله بعذاب جهنم الأبدي ويقول لنفسه هي كم سنة ومن ثم أخرج من جهنم, فان عذاب جهنم لأحقاب طويلةلا يقل شدة عن العذاب الأبدي وهو عذاب كافي في الشدة ليردع من له عقل عن ارتكاب الجرائم ayali ali mansour dr ali mansour kayali ali mansour kayali 2013 ali mansour kayali mp3 docteur ali mansour kayali Catégorie People et blogs
Votre commentaire s'affichera sur cette page après validation par l'administrateur.
Ceci n'est en aucun cas un formulaire à l'adresse du sujet évoqué,
mais juste un espace d'opinion et d'échange d'idées dans le respect.
Nom & prénom
email : *
Ville *
Pays : *
Profession :
Message : *
(Les champs * sont obligatores)