settaf

LETTRE DE REMERCIEMENT SUR LA PUBLICATION DE LIVRE SUR LA VILLE DE KENADZA ET LA REGION DE BECHAR



رسالة شكر و عرفان
المرابط القندوسي السيد بن السعيدي مصطفى ابن الحاج بن محمد بن الحاح سليل الولى الصالح مؤسس حاضرة القنادسة سيد الحاج بن احمد.
الى صديقنا و حبيبنا الأستاد والباحث و حامل الشعلة المنيرة لإنارة دروب تاريخ القنادسة و كل المنطقة و ما جاورها الكاتب و السيد عبد الله حمادي الإدريسي أخي في الإسلام الذي افتخر بصداقته و محبته كل الافتخار و أهنئه على جهده الكبير والمضني من اجل إزاحة الأغطية السوداء وإلصاق المصابيح المنيرة على تاريخ المنطقة و خاصة القنادسة بلد الصلاح والعلماء و المثقفين.
انه لمن دواعي فخرنا و سعادتنا ان نشيد بعملكم و ثمرة كتبكم التى أهديتمونا إياها إلا ان اعبر لكم على مدى اشكرنا و تقديرنا لهد الكنز و هدا الثراء الذي هو بين أيدينا الأن نسال الله به العلى القدير أن يوفقكم لكل ما فيه خير لهاده الأمة وان يجعله في ميزان حسناتكم.
من إبرازكم لأسرار تاريخ بلدنا القنادسة والغور في تاريخها لهو بحق دليل على مدى حبكم لهده البلدة و هد الوطن و تسجيلها في تاريخ الجزائرالغالية واعتقد أن ما سكتم عن ذكره لهو أعظم .
إنكم قد ساهمتم بإثراء المكتبة الولائية و كدا الوطنية ومن جهة أخرى و مصدرا و مرجها لكل باحث.
أخي وصديقي عبد الله حمادي الإدريسي دعوا لكم الله أن يوفقكم و يسدد خطاكم و المزيد المزيد....
لأنكر أن هناك من يترصد لإطفاء الحقيقة أو إنكارها لكني أعلم علم اليقين أنكم ستكونون بالمرصاد لهده الانتقادات التي لا و لن تستطع أن تدلي بدلوها من غير لا دليل و لا برهان سوى القذف و اللعن وما جعلنا في الركب المتخلف سوى هده العقليات المتحجرة التي دائما تسعى إلى الهدم دون البناء فلا تخشى لومت لائم .
أجدد شكري ة تقديري إلى سيادتكم فأنت مفخرة المنطقة فنيل الأستاذية لم يأتيك عبثا لو لا سهر الليالي. و العلم لا يرفعه إلا العلماء.
يوم 20 فيفري 2014 الموافق ل 20 /1435من ربيع الثاني للهجرة
بن السعيدي مصطفى المرابط القندوسي




Votre commentaire s'affichera sur cette page après validation par l'administrateur.
Ceci n'est en aucun cas un formulaire à l'adresse du sujet évoqué,
mais juste un espace d'opinion et d'échange d'idées dans le respect.
Nom & prénom
email : *
Ville *
Pays : *
Profession :
Message : *
(Les champs * sont obligatores)