مستغانم - 01- Généralités

قالوا عن مستغانم.....مستغانم لها ما ليؤكد الاصل ويؤصله وهدا ثابت وهده اثاره ...مستغانييم تبغي حرمتنا.....



قالوا عن مستغانم.....مستغانم لها ما ليؤكد الاصل ويؤصله وهدا ثابت وهده اثاره ...مستغانييم تبغي حرمتنا.....
قالوا عن مستغانم.....مستغانم لها ما ليؤكد الاصل ويؤصله وهدا
ثابت وهده اثاره ...مستغانييم تبغي حرمتنا.....

مستغانم لها ما ليؤكد الاصل ويؤصله وهدا
ثابت وهده اثاره ...مستغانييم تبغي حرمتنا.....,مدينتنا أوليائية متحررة من سلطة الانقلاب
الجذري....وكيف تخضع مدينة يسكن قلبها روح التصوف .....
مستغانم لها مميزات و ميزة لها طابع خاص و شان عظيم فالمدينة لها تاريخ قديم ومجيد
هذه هي مدينتي لا ترضى بالتزيف و التغريب و هي دائما واقفة شامخة...
مدينة
الحرمة و الهمةو الطبع و النقطة مدينة الاولياء و الصالحين و كل من دخلها
فهو امن ....وما يميز مستغانم الخصوصية و الذهنية المحلية و هي التحفظ و
الحرمة و كم احب و اقدر هذا في مدينتى مدينة مستغانم
.......ادخل مستغانم فيها لا تعجل..... اطلب سيدي سعيدو رجال الديوان
سيدي عبد الله حجاب المتجول..... قاصد حرموا لا يخاف و لا ينهان
___
تاريخ
العذراء مشهور مستغانم قرة العيان الكريمة مسك الغنائم شارحها للخاطر من
زارها يعشقها بلاد الولية و السر مع البرهان و هواها بحري و يداوي السقام و
تضوي كالقمرة و رجالها رجال
...............................................
.مستغانيم
.داخلها شهيد و ظالمها شريد
.............................
مستغانيم...... داخلها زارب و خارجه هارب
.......................
من ياتي الى مستغانم يطيب له المقام فيها ولا يخرج منها الا مضطرا
..................
.مستغانيم فيها كبرت و تربيت ......مستغانيم عزي و شنايا ....مستغانييم تبغي حرمتنا
مستغانييم
...مسك الغنائم يا الواجي يا من زارها يضحى في الامان ....مستغانيم سيدي
سعيد كي حافظها ...مرحبا بلي زارونا ...مستغانييم سيدي عبد الله عزها ... و
مستغانيم تبغي حرمتنا ......مستغانيم عزي و شنايا
.......
عراقةمدينة مستغانم وعراقة أهلها ،.....، ومهما حاولنا ذكر أوصافها فأكيد لن نُنصفها حقها فشهرتها فاقت الآفاق...

لا شك في دلك بأننا امتداد لهؤلاْء الكبار وغيرهم ممن عاشوا قبل الميلاد
وبعده من عشاق الحقيقة والمدن الفاضلة في هده المنطقة او كما سميتها
بالحضرة المستغانمية,بالفعل انها مدينة ابدية شاهقة ترفض بأن تكون مركبة
كالمدن الاخرى ,لا تكشف عن وجهها الا بتمزيق الحجاب انها هناك خارج الزمن
لا ماض لها ولا مستقبل بل تعيش في الان الابدي,مازالت وافية لجوهرها مند
الاف السنين ,لا ترحب الا باهلها وتقف شامخة في وجه التغريب والتزييف
,وتدرك جيدا معنى "وقد صار قلبي قابلا كل صورة" او كما يقال تعدد الطرق
بتعدد الانفس....وليس ببعيد كان احد اقطابها المعاصرين (عبد الرحمان
كاكي) يحلم فوق ارضها المباركة بالجمهورية الافلاطونية تماما كما كان
يحلم اجدادنا بالجمهورىة الربانية ربما حققوها بالفعل.

واقول لاي
باحث عن مدينتي مستغانم التزم الحدر والا تحترق .....فقلبها لا يموت ابدا

سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)