Toggle navigation
Site en français
استقبال
مقالات
صور
فيديو
موسيقى
روابط
دليل
إعلانات
السابق
التالي
شُكُوكٌ
تَقُولِينَ إِنّي أنَا كَاذِبٌ فِي هَوَاكِ وَ إنِّي أمَارِسُ عِشْقِي جُزَافَا وَ إنِّي أغَامِرُ فِيكِ بِلَا رَهْبَةٍ أوْ مَخَافَهْ وَ إِنّي كَذُوبٌ إِذَا مَا صَدَقْتُكِ قَوْلِي وَ إِنّي خَؤُونٌ إِذَا مَا نَظَرْتُ إِلَى النّاسِ حَوْلِي. فَيَا أَجْمَلَ الْفَاتِنَاتِ بِرَبِّ الْجَمَالِ ...
الْعَدْلُ مَفْقُودٌ فَكَيْفَ رُقِيُّنَا؟
يَا ذَاكِرًا لِي غُرْبَتَيَّ كَفانِي غَبْنُ الزّمانِ وَ غَلْبَةُ الْأحْزَانِ أَوَكُلّمَا هَدَأَتْ سُدُولُ لَيَائِلِي بُرَهًا؛ يَطِيرُ النَّوْمُ عَنْ أَجْفَانِي؟! عَبَرَاتُنَا سَقَتِ الْخُدُودَ كَأَنّهَا قَطْرُ النَّدَى يَهْوِي عَلَى رُمَّانِ فَارَقْتُ مَنْ فَارَقْتُ رُغْمَ إِرَادَتِي ...
طُوفَانٌ وَ لَوْعَةٌ
أَحْدَاقُكِ السَّمْرَاءُ يَمٌّ مَا لَهُ شُطْآنُ أَغْرَى الْمَرَاكِبَ أَنْ تَخُوضَ غِمَارَهُ فَأتَى عَلَيْهَا كُلّهَا الطُّوفَانُ وَ أَجِيءُ مُقْتَدِرًا كَمَا الْقُرْصَانُ مِنْ لَوْعَتِي فَزِعَ الرَّدَى وَ تَقَهْقَرَ الْهَيَجَانُ . ...
بِكُلِّ بَلِيَّةٍ يَزْداَدُ سِنِّي
عَجَبًا لِأَهْرَمَ دُونَ شَعْرٍ دَونَ سِنِّ يَأتِي بِأَغْرَبِ تُهْمَةٍ لِيَنَالَ مِنِّي يَرْضَى بِبَعْضِ دَرَاهِمٍ كَمُقَابِلٍ لِأُنُوثَةِ ابْنَتِهِ تُقَطَّعُ بِالْمِسَنِّ بِنْتٌ إِذَا عَلِمَ الْكِرَامُ فِعَالَهَا نَدِمُوا لِمَا حَمَلُوا عَلَيَّ مِنَ التَّجَنِّي مَا أَرْخَصَ الْإِنْسَانَ ...
خُلِقْتُ كَبِيرًا
أَعِيشُ كَنَسْرٍ عَلَى عَلَمِ تَجَنَّبُ وَطْأَ الرُّبَى قَدَمِي أُسَرُّ فَأُبْدِي سُرُورِي جَلِيًّا وَ أُضْمِرُ مَا بِيَ مِنْ أَلَمِ إِذَا جُعْتُ لَنْ يَعْلَمَ النَّاسُ جُوعِي وَ لَا أَرْتَضِي حُسَلَ اللُّقَمِ غَنِيٌّ بِطَبْعِي وَ لَا ...
قِيامَةٌ صُغْرَى!
إِذَا مَا بَحَثْتُ عَنِ الْحُبِّ فِي الْوَاجِهَاتْ أرَانِي عَشِقْتُ جَمِيعَ الْبَنَاتْ وَ لَكِنّنِي اخْتَرْتُ وَاجِهَةً لَعَمْرِي تُمَثِّلُ أسْمَى مَعَانِي الْحَيَاةْ نُعُومَةُ خَلْقٍ وَ طِيبَةُ خُلْقٍ كَفِيلَانِ إِنْ زَعْزَعَا الصَّدْرَ وَ انْتَزَعَا الْبُؤْبُؤَيْنِ بِبَعْثِ الْهَوَى !فِي قُلُوبِ الرُّفَاتْ . ...
جَمَالُ المَْرْأةْ
أنَا لَا أرَى فِي الصَّوْتِ أَيَّةَ رِقّةٍ أوْ فِي الْمُحَيَّا وَ الْحَيَاءُ عَدِيمُ إِنَّ الْفَتَاةَ إِذَا اسْتَطَالَ لِسَانُهَا هَلَكَ الْعِبَادُ؛ وَ "كَيْدُهُنَّ عَظِيمُ" ...
عَلِمْتُ رِزْقِي سَيَأتِينِي
وَ لَسْتُ أَحْسِدُ إِنْسَانًا عَلَى نِعَمٍ غَبَاوَةٌ أَحْسِدُ الْفَانِي عَلَى الْفَانِي عَلِمْتُ رِزْقِي سَيَأتِينِي مَدَى عُمُرِي أَحْظَى بِمِقْدَارِهِ النَّائِي أوْ الدَّانِي فَرُحْتُ أَجْتَهِدُ الْأَسْبَابَ مُتَّكِلًا عَلَى الْمُقَدِّرِ فِي سِرِّي وَ إِعْلَانِي عَبْدٌ لِمَوْلَاهُ ...
هَوَى الصِّبْيَانِ وَشْمٌ فِي قُلُوبٍ
تُسَائِلُنِي اللَّيَالِي مَنْ أَكُونُ وَ مِنْ عَيْنَيَّ تَنْهَمِرُ الشُّجُونُ فَأُخْبِرُهَا بِأنِّي رَهْنُ رِيمٍ وَ أَنِّي لَا تُفَارِقُنِي الظُّنُونُ وَ أَنِّي نَخْلَةٌ فِي الْقَفْرِ أَرْجُو سَمَاءً هَلْ سَتُمْطِرُ أَوْ تَخُونُ تَهُونُ مَصَائِبٌ ثَقُلَتْ وَ ...
السابق
التالي
إضافة مقال
الشيخ محمد الشبوكي بالشريعة
...
إضافة صورة
المزيد من الصور
لا يوجد أي إعلان
إضافة إعلان
لا يوجد أي مؤسسة
إضافة مؤسسة
لا يوجد أي مقطع فيديو
إضافة مقطع فيديو
لا يوجد أي مقطع موسيقي
إضافة مقطع موسيقي
لا يوجد أي رابط
إضافة رابط