ينتظر الشارع التبسي، الذي يعيش هذه الأيام، على وقع الاكتشافات المتتالية للمواقع الأثرية ببلدية نڤرين، بداية بالفسيفساء الرومانية في منطقة بوباديس والحمّام الروماني القديم في تيفاش، من وزيرة الثقافة، مليكة بن دودة، التنقل إلى الولاية رقم 12 التي تحوز على أكثر من 50 بالمئة من التراث الوطني المصنف وغير المصنف وغير المحمي، وأيضا ذلك الذي يتعرض للتنقيب بغرض العثور على معادن نفيسة في الدرمون ودغر النعام ببلدية ثليجان وعقلة قساس وبئر العاتر وغيرها من بلديات الولاية. ويأمل السكان في فك حصار ثقافي على تبسة فرضه مسؤولون سابقون ووزراء ثقافة، بينهم، خليدة تومي، بعد أن اغتيل مهرجان الفيلم والسينما الدولي لجمعية “أمل” ولم يشرف أي وزير على أي طبعة من طبعات المهرجان الوطني للفنون التشكيلية منذ بدايته.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 28/01/2020
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الخبر
المصدر : www.elkhabar.com