تكتمت المديرة العامة بوزارة الشباب والرياضة مكلفة بالشباب، خلال مشاركتها في حفل تدشين قرية التسلية بمركب محمد بوضياف بالعاصمة، على الميزانية التي كلفتها القرية، خاصة أنه ينتظر أن تعمم في كل ولايات الوطن. ووقعت المسؤولة نفسها في تناقض كبير، فرغم تأكيدها أن “إدخال الفرحة على قلوب الأطفال وأوليائهم ليس له ثمن” إلا أنها لم تجب على سؤال بسيط حول حجم الميزانية. فإذا كان أثر القرية أكبر من أي مبلغ مالي، فلماذا التكتم يا بن مغسولة؟
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 20/07/2015
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الخبر
المصدر : www.elkhabar.com