من غرائب الأقدار أن منشطا بإذاعة في ولاية حدودية شرقية لا يحوز حتى شهادة البكالوريا، كان يمني نفسه بتسلق منصب مدير محطة جهوية في الحركة الأخيرة.
ويعتقد صاحبنا أنه مؤهل لشغل هذا المنصب ما دام أنه ظل يتولى تسيير الإذاعة بالنيابة في فترات غياب مديره الذي أنهيت مهامه، ثم فوضه المدير الجديد لإنابته.. فهل بهذه الممارسات تبلغ الإذاعة الجزائرية مستوى الاحترافية؟
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 14/07/2012
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : البلاد أون لاين
المصدر : www.elbilad.net