لا كلام لبعض أولياء التلاميذ بابتدائية «لبقع لخضر» بالجلفة، إلا عن معلم من نوع خاص، احتكر المدرسة وكأنها بيته، فرغم أن وظيفته لا تتجاوز كونه معلما، يمكنه أن يكون رسولا، إلا أنه اختار أن يكون «شاويشا»، بعدما استغل طيبة المدير وكذا عارضه المرضي، ليصبح هوالمدير وهو»الشاويش» الذي عانى منه الصغار نظرا لغلظته ولأوهامه بأنه «حاجة خارقة وكبيرة».. فهل سيتحرك مدير التربية لولاية الجلفة لإعادة الشاويش «عتريس» إلى وضعه الطبيعي، فقد تضرر الأطفال بما يكفي من غطرسته ودفعه وشتمه لهم؟
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 17/09/2012
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : البلاد أون لاين
المصدر : www.elbilad.net