تعرف المحلات المهنية ببلدية الطالب العربي الحدودية، بالوادي، والتي استفاد منها الشباب الحرفيون وضعا سيئا للغاية، بسبب افتقارها لكل شروط العمل الضرورية من ماء وكهرباء وتهيئة وغيرها، ما جعلها مغلقة ولم يقدر التجار على فتحها. وما ساعد في هذا الوضع بعدها عن التجمعات السكانية رغم أن هذه البلدية تتوفر على إمكانيات ضخمة بإمكانها القضاء على البطالة بالشريط الحدودي في حال تحويلها إلى منطقة تبادل حر للأنشطة التجارية لكونها تحتوي على المعبر الحدودي أو بوابة الجزائر من الصحراء، كما يسميها أبناء الجنوب.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 10/06/2013
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : محمد السوفي
المصدر : www.al-fadjr.com