الجزائر - A la une



متفرقات
إضراب الأربعة أيام يُسقط المدير الولائي للحماية المدنية بقسنطينةأفادت، أمس، مصادر متطابقة أن المديرية العامة للحماية المدنية قررت ”تنحية” المدير الولائي بقسنطينة، استجابة لمطلب الأعوان التابعين لمختلف الوحدات بالولاية، الذين دخلوا في اعتصام خلال الأسبوع الماضي دام أربعة أيام متتالية للمطالبة برحيله.وحسب ذات المصادر فإن مراسلة رسمية من المديرية العامة للحماية المدنية بالعاصمة وصلت مساء أول أمس إلى مركز التنسيق العملياتي، بالوحدة الرئيسية بالمدينة الجديدة علي منجلي، تأكد من خلاها ”تنحية” المدير الولائي للحماية المدنية.يذكر أن لجنة تفتيش أوفدتها المديرة العامة حلت الخميس الماضي بقسنطينة والتقت بممثلين عن المضربين والمدير.ي.س عمال تهيئة وادي الرمال في إضرابواصل، أمس لليوم الثاني على التوالي، مئات العمال المشتغلين ضمن مشروع تهيئة وادي الرمال إضرابهم، مطالبين برحيل شركة المناولة المشرفة عليهم.وتجمع العمال المحتجون بمدخل ورشة المؤسسة الكورية ”دايو” المكلفة بالمشروع، بمحاذاة الجهة الخلفية من ملعب الشهيد حملاوي، مند بداية ساعات الدوام الأولى، حيث ذكروا أن مشكلتهم ليست مع المؤسسة المذكورة، وإنما مع مؤسسة المناولة الجزائرية المسماة ”ووركس”، التي تتكفل بالجانب الإداري الخاص بالمستخدمين. وأفاد ممثلون عن العمال إنهم يعترضون على الطريقة التي جددت بها عقود العمل بعد انقضاء القديمة، حيث حُرموا من بعض الحقوق بسبب مدة 48 ساعة التي استغرقتها العملية، كما اتهموا المؤسسة ب”عدم احتساب ساعات العمل الإضافية المسجلة بشكل يومي”، فضلا عن احتساب 160 ساعة عمل خلال الشهر فقط، أي ما يعادل 20 يوما من العمل عوضا عن 28 والأعياد الوطنية التي يعملون بها وقد توقف الورشة بسبب الحركة الاحتجاجية.إيناس.ش سكان دائرة ششار بخنشلة مستاؤون من تأخر مشروع 1000 سكن اجتماعيعبر، مؤخرا، العشرات من سكان مدينة ششار مقر الدائرة 50 كلم جنوب ولاية خنشلة، عن بالغ استيائهم وتذمرهم من التأخر المسجل في انطلاق أشغال مشرع 1000 سكن عمومي إيجاري المعروف بالسكن الاجتماعي، عقب بلوغ مسامعهم أخبار عن إلغاء أوتجميد المشروع في ظل سياسة التقشف التي تعرفها الدولة. مشروع 1000 سكن اجتماعي استفادت منه بلدية ششار إثر زيارة الوزير الأول عبد المالك سلال الأخيرة لولاية خنشلة أواخر سنة 2014 التي عرج فيها على بلدية ششار وأعطى أوامره بتشييد 1000 سكن اجتماعيا لصالح سكان البلدية، لاسيما الفئات الهشة اجتماعيا منهم، والذي بقي يراوح مكانه إلى حد الساعة. المواطنون، لدى استفسارهم، بلغ مسامعهم من مصادر مختلفة أن المشروع الذي تعولون عليه في القضاء على ازمة السكن بالبلدية يكون قد طالته مقصلة الإلغاء أوالتجميد في ظل سياسة التقشف التي تنتهجها الدولة بخصوص العمليات المسجلة التي لم تنطلق بها الأشغال بعد، رغم أن قطاع السكن غير معني بذلك، حسب تصريحات كبار المسؤولين. هذه الأخبار والإشاعات غير المؤكدة ساهمت بشكل كبير في تأجيج الشارع الششاري ضد مسؤوليه المحليين من بلدية ودائرة وكذا مديريات السكن المعنية بالأمر على غرار قسم السكن للدائرة و”أوبيجيي” ومديرية السكن بالولاية، حيث تنقل العديد من المواطنين الذين أودعوا ملفات طلب سكن اجتماعي إلى هذه الهيئات للاستفسار عن تأخر المشروع وفصل القول في إمكانية إلغائه أو بعثه من جديد. حكيم مباركي، رئيس المجلس الشعبي البلدي بششار، قطع الشك باليقين في هذا الموضوع وأكد أن مشروع 1000 سكن بششار لم يلغ ولم يجمد، وأن الدراسة التقنية والمعمارية الخاصة به قد انتهت، بالإضافة إلى اختيار الأرضية المناسبة لتجسيد المشروع، مضيفا أن سبب التأخر يرجع إلى عدم جدوى المناقصة الأولى التي تم إطلاقها منذ عدة أشهر.م.ق أيام تحسيسية حول داء السكري بالإقامات الجامعية احتضنت الإقامات الجامعية بجيجل على مدار الايام الماضية حملة تحسيسية حول داء السكري وسبل الوقاية منه من تنظيم مديرية الخدمات الجامعية بجيجل، تم خلاله قياس نسبة السكر لدى الطلبة وتنظيم معرض للصور بالمناسبة، ووزعت خلاله مطويات ومطبوعات على الطلبة تناولت التغذية الصحية السليمة في الوسط الجامعي والإجراءات الوقائية التي يجب اتخادها للوقاية من داء السكري. وكانت هده التظاهرة فرصة للطلبة للاطلاع عن قرب على خبايا هذا المرض الذي يعرف انتشارا واسعا لدى مختلف الفئات العمرية.وحسب مدير الخدمات الجامعية لولاية جيجل ابراهيم بن دايرة، فإن هذه الايام التحسيسية في طبعتها الثانية لاقت تجاوبا معتبرا من قبل طلاب وطالبات الإقامات الجامعية بولاية جيجل. محمد ب عنابة تطمح لزيادة زراعة البقول الجافة خصصت المصالح الفلاحية في ولاية عنابة واستثنائيا نهاية السنة الجارية، ما مقداره 50 هكتارا من الأراضي الزراعية المتموقعة بين بلديات برحال، العلمة والشرفة، لتخصيصها لزراعة البقول الجافة، خاصة منها العدس، في محاولة لاسترجاع الريادة التي عرفت بها جوهرة الشرق سابقا في هذا المجال الفلاحي. وشكل المشروع حافزا كبيرا للفلاحين الذين أكدوا عزمهم وتفانيهم من أجل تحقيق هذا الهدف، والذي كانت تزخر به عنابة سابقا إلى جانب زراعة القمح والشعير والحدائق المثمرة التي كانت تمتد على طول المساحات الفلاحية إلى غاية ولاية الطارف. وتأتي المبادرة التي سطرتها المصالح الفلاحية في أطار تنويع المحاصيل الفلاحية وتحقيق الاكتفاء الذاتي منها خصوصا مع بوادر الأزمة المالية التي ستؤثر بشكل سلبي للغاية على عديد المنتجات الفلاحية والمتواجدة في خانة الاستيراد.
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)