متفرقات

30 إعذارا لمستعملي أنابيب غير مطابقة للغاز وجهت مديرية توزيع الكهرباء والغاز للشرق بعلي منجلي، نهاية الأسبوع، 30 إعذارا لسكان بالوحدة الجوارية 16، وذلك نتيجة لاستعمال أنابيب غير مطابقة في توصيلات الغاز الطبيعي.وأفادت المكلفة بالاتصال أن العملية جاءت على إثر برنامج الحملة التحسيسية الذي باشرته الشركة منذ سبتمبر الماضي، والمتعلق بتوعية المواطنين حول مخاطر استعمال أجهزة التدفئة وتسخين الماء خلال فصل الشتاء، حيث كانت الوجهة هذه المرة لفائدة المرحلين الجدد بالوحدة الجوارية 16، نظرا لكونهم لأول مرة يتعاملون مع الغاز الطبيعي بعد أن تم ترحيلهم من الأحياء القصديرية، مضيفة أنه تم تقسيم أعوان الشركة إلى 05 فرق، كل واحدة تتكون من رجل وامرأة يرتدون الزي الرسمي، من أجل تسهيل الدخول إلى المنازل ومراقبة التوصيلات والأجهزة. وقال ذات المصدر إن العملية أسفرت عن توجيه 30 إعذارا لأصحاب سكنات قاموا بإكمال التوصيلات الداخلية للغاز باستعمال الأنابيب المطاطية بدل النحاسية، حيث تم ربط المدافئ و أجهزة تسخين الماء بهذه المادة المتداولة في الأسواق وغير المطابقة للمعايير.إيناس.ش توسيع مساحات الأشجار المثمرة بولاية ڤالمةتم تسجيل توسع ملحوظ في المساحات القابلة للجني في شعبة الأشجار المثمرة بمختلف أنواعها بولاية ڤالمة برسم الموسم الفلاحي 2014-2015 بعدما وصلت إلى ما مجموعه 2858.25 هكتار مقابل 2528.8 هكتار تم جنيها في موسم 2013-2014، حسب ما علم من مديرية الفلاحة.وتتوزع هذه المساحات الإجمالية حسب أنواع الفواكه، وفق التصنيف الموضوع من طرف مصالح القطاع على 1282.75 هكتار من أشجار الفواكه المقاومة للظروف المناخية و907 هكتارات من الأشجار المثمرة ذات البذور و 668.5 هكتار من الأشجار المثمرة ذات النواة، حسب ما أوضحته المكلفة بالاتصال بمديرية الفلاحة، ليلى حموش.وأوضح نفس المصدر بأن هذه المساحات المخصصة للأشجار المثمرة بمختلف أنواعها يستثنى منها البساتين الخاصة بالحوامض المتربعة على 630 هكتار، وكذا بساتين أشجار الزيتون التي تقدر مساحاتها الإجمالية بأكثر من 8400 هكتار، مشيرة إلى أن كل نوع من هذين النوعين من الأشجار المثمرة يمثل شعبة مستقلة.واستنادا لذات للآنسة حموش، فقد انعكس توسع مساحات الأشجار المثمرة بشكل مباشر على زيادة الإنتاج الكلي في الفواكه بمختلف أنواعها بهذه الولاية، والذي وصل خلال الموسم الفلاحي الجاري إلى 302 ألف قنطار مقابل 255 ألف قنطار محققة الموسم الماضي.م.ق حي رويبح عمار بحامة بوزيان بقسنطينة يطالبون بتهيئة الطريق طالب، أمس، سكان حي رويبح عمار (50 مسكن) بمنطقة عين السداري بحامة بوزيان، بالإسراع في تهيئة الطريق العابر للحي الذي تحول إلى حفر ، أعاقت سير المركبات وصعب من حركة المرور والتنقل إلى الأحياء المجاورة.وأكد عدد من سكتان الحي أنهم كانوا يعلقون آمالا كبيرة على إصلاح هذا الطريق كون مقر الدائرة يقع غير لبعيد عنه، إلا أن تحويل المقر إلى وسط مدينة حامة بوزيان أفقدهم الأمل.السكان وجهوا نداء إلى السلطات المحلية وخاصة رئيس المجلس الشعبي البلدي بضرورة التدخل العاجل، مهددين بالدخول في حركة احتجاجية في حال بقاء الوضع على حاله.إيناس.ش انفجار يوقف الإنتاج بمركب تكرير البترول في سكيكدة هز، أول أمس، انفجار قوي المنطقة الصناعية بسكيكدة بالمحول الكهربائي ذي الضغط المرتفع، ما أدى إلى توقف عملية الإنتاج على مستوى كامل الوحدات الإنتاجية بمركب تكرير البترول. المحول المتضرر يغذي المركب بالطاقة الكهربائية، وأيضا مؤسسة إنتاج غازات الهيليوم التي شلت بها عملية الإنتاج تماما. وأوضحت مصادر أن الحادث لم يخلف أية إصابات بشرية، فيما اتخذت إدارة المركب قرارا بالتوقيف الاضطراري لعملية الإنتاج تفاديا لحدوث أي حوادث خطيرة.وعلمنا، أمس، أن عملية الإنتاج عادت إلى طبيعتها بمؤسسة إنتاج غاز الهليوم مساء أول أمس، لكن إعادة تشغيل وحدات الإنتاج بالمركب لم تتم إلا صباح أمس.