الجزائر - A la une

لوزير الاول عبد المالك سلال يقول ان 'مستغانم منارة الحضارة الجزائرية في أبعادها الإسلامية والعربية والأمازيغية '



لوزير الاول عبد المالك سلال يقول ان 'مستغانم منارة الحضارة الجزائرية في أبعادها الإسلامية والعربية والأمازيغية '
الوزير الاول عبد المالك سلال يقول ان 'مستغانم منارة الحضارة الجزائرية في أبعادها الإسلامية والعربية والأمازيغية '

أكد، الوزير الاول، أن 'مستغانم منارة الحضارة الجزائرية في أبعادها الإسلامية والعربية والأمازيغية وبخصوصياتها الثقافية والتاريخية التي يجب أخذها بعين الاعتبار في أي مخطّط تنموي أو مبادرة اقتصادية أو اجتماعية'

نوه بالإرث التاريخي والثقافي والفني الذي تزخر به ولاية مستغانم، شدد الوزير الأول على ضرورة مراعاة هذه الخصوصيات المتميزة للولاية في أي مخطط تنموي أو مبادرة اقتصادية أو اجتماعية يتم تجسيدها لصالح هذه الولاية التي وصفها بمنارة من منارات الجزائر، المتمسكة بقيم العروبة والاسلام والامازيغية.

شكرا سيدي الوزير
مستغانم .... إنها حقاً منارة من منارات الجزائر، المتمسكة بقيم العروبة والاسلام والامازيغية.مستغانم .... إنها حقاً محروسة العلماء، وحاضرة الأولياء وجامعة الأتقياء .
اهل مستغانم جد سعداء بما جاء به السيد الوزير الاول عن مستغانم التاريخ و الحضارة و خصوصيتها المحلية و فعلا ان مستغانم منارة التاريخ و الجضارة .مستغانم' واحدة من حواضر العلم والأدب في الغرب الجزائري، أنجبت عبر تاريخها العميق أعلام وعلماء، واشتهرت بعائلات عريقة في العلم والدين .
في بلدة 'مستغانم' من ارض الجزائر كانت مستغانم مجمع العلماء و ملتقى المثحدثين و الفقهاء و مرتاد كل طالب علم ظمآن
مستغانم لها ما ليؤكد الاصل ويؤصله وهدا
ثابت وهده اثاره ...مستغانييم تبغي حرمتنا.....,مدينتنا أوليائية متحررة من سلطة الانقلاب
الجذري....وكيف تخضع مدينة يسكن قلبها روح التصوف .....
مستغانم لها مميزات و ميزة لها طابع خاص و شان عظيم فالمدينة لها تاريخ قديم ومجيد
هذه هي مدينتي لا ترضى بالتزيف و التغريب و هي دائما واقفة شامخة...
مدينة
الحرمة و الهمةو الطبع و النقطة مدينة الاولياء و الصالحين و كل من دخلها
فهو امن ....وما يميز مستغانم الخصوصية و الذهنية المحلية و هي التحفظ والحرمة
مستغانم تاريخ وحاضر
انها مدينة ابدية شاهقة ترفض
بأن تكون مركبة كالمدن الاخرى ,لا تكشف عن وجهها الا بتمزيق الحجاب انها هناك خارج
الزمن لا ماض لها ولا مستقبل بل تعيش في الان الابدي,مازالت وافية لجوهرها مند
الاف السنين ,لا ترحب الا باهلها وتقف شامخة في وجه التغريب والتزييف ,وتدرك جيدا
معنى 'وقد صار قلبي قابلا كل صورة' او كما يقال تعدد الطرق بتعدد
الانفس....وليس ببعيد كان احد اقطابها المعاصرين (عبد الرحمان كاكي) يحلم فوق
ارضها المباركة بالجمهورية الافلاطونية تماما كما كان يحلم اجدادنا بالجمهورية
الربانية ربما حققوها بالفعل.
مدينة مستغانم مدينة صوفية ارض
طاهرة ارض الصالحين
هذه هي مدينتي مدينة مستغانم
عبر التاريخ والحاضر
مدينة ابدية دائما واقفة
في وجه التغريب و التزييف


سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)