لست أدري آهتديت إليه أم اِهتدى إليّ.. هو مقال يتضمن فصلا من قصة حياة السيدة "جاكلين كينيدي" في لحظات كنت أصارع فيها عجبي وتعبي من مجتمع مازالت فيه الأم تعادي ابنها "الوسيم جدا" لأنه أحبّ فتاة سمراء قصيرة وتزوجها، فاتحة المجال لمعجباته وعاشقاته من بنات العائلة والجيران وزميلات العمل ليحبكن أخبث شِراك الظلم والكيد للقاطنة بلا استحقاق في بيت وقلب وعقل معشوقهم!
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 13/12/2017
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : أماني أريس
المصدر : www.horizons-dz.com