لم تكن الطبيبة سلامي حفيظة ذات ال27 عاما، تعلم أن الرحلة التي قادتها من سطيف إلى العاصمة على متن سيارة إسعاف لمرافقة مريض إلى مستشفى بوسماعيل بتيبازة، ستنتهي بها في منطقة" الاربعطاش" ببومرداس في الثامن مارس، اليوم العالمي للمرأة، حيث فاضت روحها إلى بارئها إثر حادث مرور خطير، وقع لها رفقة طبيب آخر وسائق السيارة وطفل رضيع لا يتجاوز عمره شهرا.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 12/03/2016
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : سمية سعادة
المصدر : www.horizons-dz.com