تيسمسيلت - Ghouli Fatima

غولي فاطمة تيسمسيلت

عدد القراءات : 792

هذا القسم مخصص لـ غولي فاطمة إذا كان لديكم معلومات أو تعليقات حول هذا الموضوع، لا تترددوا في إبدائها. هذ الفضاء مفتوح لحرية التعبير ، ولكن بهدف إيجابي شكرا لكم على المشاركة





هدية المولد النبوي الشريف: الرحمة المهداة مالي معين على الأهواء ألجمها *** إلا الذي خلق الأكوان من عدمِ بعثثت أحمد بالإسلام فانفصمت *** عرى الجهالة فاجتثت ولم تقمِ فأقبل ولواء الحمد يحمله *** فانهار في النار مجد الوهم والصنمِ وقد مضى بهدى التوحيد فانظفأت *** نار المجوس وجيش النار منهزمِ وأرَّج الزمن الميمون مقدمه *** بفيض نور أزاح عتمة الظلمِ فاشرق الكون بالأنوارمغتبطا *** بأحمدَ الرحمة المهداة للأممِ مؤيد بأمين الوحي مقدمه *** ومرسل من رحيم عالم حَكَمِ قد خصه الله بالقرآن فانبهرت *** بلاغة العرْب بالآيات والحِكَمِ يسعى على الأرض قرآن له عبق *** يطهر الروح من ىثامها الدهمِ قد سار في رحلة الإسراء موكبه *** فانزاح عنه الدجى في وجه مبتسمِ جاب السموات سبعا حتى بارئه *** وعاد يلهج بالتضريع والقيّمِ وقد أراه من الآيات ما عجزت *** عن وصفه لغة الأعراب والعجمِ
يعقوب عمر - أستاذ جامعي، قسم اللغة والأدب العربي - جامعة الجلفة - تيارت - طاقين- - الجزائر

18/11/2018 - 390333

Commentaires

كتبتُ التعليق أعلاه في وقت سابق بعد ما قرأت من الموضوع إلا قليله؛ وكان تعليقي مقاربة تحليلية للكينونة الفكرية والنفسية للمرأة الأديبة عموما؛ لكن بعد قراءتي الكاملة للموضوع اتخذ حديثي منحى آخر ولوناآخر في محاولة مني لاستشراف البعد الإنساني وسر مسحة الحزن البادية على محيا القصة "كما لوأن..." أسلوب الكتابة لهذه القصة متفرد في سهولته الناعمة والممتنعة،وقيم النبل والصدق التي ينبض بها نسيج كلماتها تلقي بظلال من الإيحاءات مفادها أن الكاتبة كانت فعلا "وقودا لملحمة عاطفية عاشتها بكل دقائق تفاصيلها،لذلك أُخرجت بأسلوب ينثال انثيالا على منبسط نفس حَرّى بلا عناء ولا تكلف ولا بحث أو ترصيف للكلمات أو بنائها بعناء؛ إن مثل هذه النصوص الجمالية وعلى صدقها هي التي يكتب لها الخلود؛ أشعر بصدق أن الكاتبة السامقة " غولي فاطمة" قد ولدت من رحم الآلام؛ ومن الآلام يولد الأعلام ." هذ ه الفقرة من النقد الجمالي للقصة الملحمة" كما لو أن..." نشرت لي في مجلة صوت الشمال الالكترونية.باسم يعقوب محمد وليس باسم الشهرة "عمر"
يعقوب عمر - أستاذ جامعي، قسم اللغة والأدب العربي - جامعة الجلفة - تيارت - طاقين- - الجزائر

11/11/2018 - 389876

Commentaires

صنو يحي "ع " عنوان قصيدة رثاء جمال خاشقجي صنو يحي ياجمال، وفجأة قد أعلنت جرائد الصباح في نبإٍ مُستعجَلٍ أن جمالا طاله المنشار وقُتل المقال حل الخريف بأرضها " واشنطن بوست" وأُعلن الحداد هذا الصباح،لم يسمع الصداح ما ذنبه جمال، يا قلما مكسور يا جمال ماذنبه جمال، جمال كان أنبل الرجال لم يعتدي عن عرضكم، إن كان للعبيد عرض أو قرار لم يسرق الدينار والدولار لماذا يا أشرار، لماذا يا "حرْكى" ألبستمُ بلداننا كل صنوف العار طاردتم الأحرار " يتقاتلون على بقايا تمرة" ، على بعر الجمالْ حاشا العروبة لم تكن يوما عقالْ لم تكن مومس يوما، بقصر أشباه الرجال جمال كان يعشق مقاله الأسير والمنفي والمظلوم، لأنه يكتبه بنبرة الأحرار قد كان نهرا دافقا، يسقي الصحائف والكتب، فتثمر الأفكار يعانق الجمال في مقاله يعانق الكمال، يكتب باقتدار جمال كان ملتقى العقول والأفكار مقاله معزوفة كمنجةٍ، معزوفة قيثار خدية كانت تريد رغَبا، أن تحمل في جيبها عثمان، أن تنجب عثمان ليحمنا من ضعفنا من جهلنا من حمقنا من غدرنا من سطوة الصليب والمنشار وإسطنبول زينت أحياءها بالياسمين والأنوار لتعلن خديجة القران من جمال ويلتقي الجمال بالجمال لكنَّ أمرا قد قدرْ، من أحلك الأقدار، وقّعه المنشار خديجةٌ قد صادروا فرحتها فقلبها هواء وانفطار خديجة قلبٌ ذبيحْ ، ونخلة تنهار الغدر في أبصارهم شيطان نار والخبث في نفوسهم طغى وجار ، فاستدعو المنشار يا ويلهم من غدهم، من غضبة الجبار يا ويلهم من غدهم من غضبة الجبار، من غضبة الجبارْ. توقع: د يعقوب محمد "عمر" يوم الأحد 11/11/2018
يعقوب عمر - أستاذ جامعي، قسم اللغة والأدب العربي - جامعة الجلفة - تيارت ز.أ.ع - الجزائر

11/11/2018 - 389869

Commentaires

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد أتشرف بهذه المشاركة، من خلال تجربتي الشعرية وبحكم تخصصي في الدراسات البلاغية والنقدية، بدا لي واضحا أن النقد العربي في عصر " الحداثة" وما بعد الحداثة يتخبط ويسلك مسالك التائهين، ويبدو أن فكرة ا"لتكديس" لابن خلدون قد تبناها الكثير من نقادنا هذا إن كان لدينا نقاد، كل شيء يأتي من الخارج معلب، حتى النقد الأدبي مستورد من الخارج؛ ومحاولة إسقاط مناهج النقد الأدبي الغربي على أدبنا وتراثنا أراها محاولة يائسة وبائسة؛ لماذا أقول ذلك؟ لأن مفكري الغرب ينطلقون في تفكيرهم من قاعدة خاطئة وضالة، فطبيعة تصورهم خاطئة، فهم يرون أن الحياة هي البداية والنهاية نينطلقون من وإلى الحياة،"قل الله تعالى على لسان الجاهلية الأولى:" إنما هي حياتنا الدنيا نموت ونحيا" أي نموت ويحيا أبناؤنا يخلفوننا من بعدنا وهكذا، بمعنى يتصورون أن الحياة هي البداية والنهاية بلا معاد ولاجزاء ولا حساب ولا عقاب، وينطلقون أيضا من تصورهم بأن الإنسان حيوانح وقد أسقطوا هذه الأفكار القاعدية على تفكيرهم النقدي والأدبي عموما، فالبنيوية مثلا، تعلن عن وفاة الكاتب صاحب الأثر ولا تعترف به وتتعامل مع النص الأدبي كنص لغوي مغلق وتفصله عن كل سياقاته وملابساته والتفاصيل التي كتب فيها، وهذه هي الفكرة نفسها التي مفادها أن الكون بلا خالق،" الفكر الوجودي الإلحادي"، ولذلك نحن بحاجة إلى التأسيس لرؤية نقدية عربية أصيلة وشاملة لمعالجة نصوصنا وإنتاجنا الأدبي عموما سواء كان شعرا أو نثرا، وهذا لا يمنعنا من التزود أو الاستفادة من فكر الآخرين، فالمفكرين الغربيين لديهم إشراقات فكرية جميلة ، ولكن لابد من غربلة فكرهم ولنأخذ ما نحتاجه دون أن نتحول إلى ببغاوات، أو مقعرات هوائية لا تفرق بين غث وسمين،كي نتقدم فكريا وعلميا ومعرفيا...لا بد أن ننطلق من ذواتنا من روح أصالتنا وحضارتنا الإنسانية، عندما نبني أنفسنا بثقافة الغير فإن بناء النفوس سيكون رثا هشا، ولكن عندما ننطلق من أنفسنا فإن البناء سيكون متينا، لدينا المفكرون والنقاد الأصلاء في شتى مناحي الفكر، لدينا بنى فكرية نقدية رائدة لو استثمرناها في جامعاتنا لأثمرت عقولا نقدية أصيلة ومتفتحة غير متفسخة؛ لنأخذ مثلا كتاب سيد قطب " النقد الأدبي أصوله ومناهجه" أو كتاب " مذاهب فكرية معاصرة لمحمد قطب رحمه الله مثلا وغيرها من الكتب النقدية والأدبية الرائدة لعدد من أدبائنا ونقادنا،إذا اعتمدناهم كمنطلق للتأسيس لنظرية نقدية عربية معاصلرة فإني أرى ذلك سيثمر دون شك، أكتفي بهذا القدر ولنا لقاء فكري آخر، وربما سأعرض عليكم شذرات من ديوان شعرلي بعنوان" عراجين الجمر" في وقت لاحق إن شاء الله
yagoub mohamed - أستاذ جامعي - تيارت - الجزائر

24/10/2018 - 388541

Commentaires

سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)



لا يوجد أي مقال









لا يوجد أي صورة









لا يوجد أي إعلان










لا يوجد أي مؤسسة









لا يوجد أي مقطع فيديو










لا يوجد أي مقطع موسيقي








لا يوجد أي رابط