صارت العلاقة التي تربط سيناتور سابق عن ولاية الشلف بمسؤول كبير في ذات الولاية، شبيهة بالظل الذي يلاحق صاحبه، فلا يبارح الأول نظيره في مكتبه ولا في خرجاته، بل امتدت علاقتهما بصولات وجولات خارج تراب الولاية، ومعروف أن السيناتور الذي يلهث على الدوام لاستعادة مجده الضائع، أحسن هذه المرة على غير العادة، التفاوض في نسج خيوط العلاقات المثمرة، بما أن حميمه تمر عليه كل الصفقات والمشاريع وهو ما كان يصبو إليه «الساطور» عفوا السيناتور، واللبيب بالإشارة يفهم.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 14/07/2012
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : البلاد أون لاين
المصدر : www.elbilad.net