Toggle navigation
Site en français
استقبال
مقالات
صور
فيديو
موسيقى
روابط
دليل
إعلانات
السابق
التالي
كلمات
كَلِمَاتٌ بَرِيئَهْ.. قَالَهَا فِي الطَّرِيقِ إِلى جَبْهَةِ الاقْتِتَالْ.. عَادَتِ الكَلِمَاتُ وَ لَكِنَّهُ لَمْ يَعُدْ.. ...
مقام المناداة
لَرَبِيعٍ آتْ.. لِبَقَايَا هَذَا الوَقْتِ النَّابِتِ فِي أَضْلاعِي.. وَ الهَّارِبِ مِنْ ظِلِّ الكَلِمَاتْ... لِرَحِيلِ التُّرْبَةِ فِي وَجْهِي المَحْفُوفْ بِحُرُوفِ النًَّفِْي وَ لاَءَاتِ المَنْفَى.. لِحَنِينِ المَاءِ المُتَدَفِّقِ مِنْ بَيْنِ أَصَابِعِ رُوحِي سَتُنَاِدينِي أُمِّي.. وَ سَأُصْبِح ُعُصْفُوراً.. ...
غيمة
لاَ تَقُلْ كَبَّلُوكَ بِأَوْهَامِهِمْ هَاهُمُ - الآنَ - يَنْتَحِرُونَ كَخَيْطٍ مِنَ الوَهْمِ يَنْفُرُهُمْ لَوْنُ هَذِي الشَّوَارِعِ.. تَنْفُرُهُمْ عَتَبَاتُ المَتَاحِفِ.. شَكْلُ الزَّمَانِ المُعَلَّقِ فِي وَاجِهاَتِ المَقَابِرِ وَ الأَضْرِحَهْ.. لاَ تَقُلْ كَبَّلُوكَ.. دَعِِ الوَقْتَ يَلْهُو بِهِمْ.. إِنَّهُ الوَقْتُ وَ افْرَحْ بِمَا بَشَّرَتْكَ بِهِ الغَيْمَةُ ...
دروب
فِي مَدَاهَا تَسِيلُ القَصَائِدُ.. هَلْ مِنْ حَرِيرٍ لِأَسْبِكَ خَيْطَ الحَنِينِ الذِّي يَعْتَرِينِي وَ هَلْ مِنْ ضِيَاءْ..؟ هَلْ رِيَاحٌ تُسَيِّجُني فِي قُرَاهَا ؟ وَ تَحْفَظُ وَجْهِي الغَرِيبْ.. فِي مَدَاهَا تَسِيلُ القَصَائِدُ لَكِنَّنِي أَسْتَنير بِأَتْعَابِهاَ وَ خُطَاهَا.. ...
رابعة..
هَارِبَةٌ مِنْ كُلِّ فَضََاءَاتِ العُتْمهَْ.. حَيْثُ الأَنْهَارُ تَمُوتُ وَ تُولَدُ غِرْبَانُ الكَلِمَهْ.. هَارِبَةٌ.. مِنْ كُلِّ فَضَاءَاتِ العُتْمهْ.. ...
انتظار
تَخْتَفِي امْرَأَةُ الرِّيحِ فِي ثَوْبِهَا أَقْرَأُ المُدُنَ الحَجَرِيَّةَ وَ القَمَرَ المُتَدَلِّي احْتِفَالاً بِأَسْمَائِهَا النَيِّئَهْ.. كُتُبًا لِتَوَارِيخِها المشتهاةْ.. أحمل -الآنَ- وَجْهِي لَهَا زَعْفَرَاناً.. وَ قَلْبِي حَصِيدْ.. أَحْمِلُ الأَنْجُمَ المُطْفَأهْ.. وَ أَحِنُّ لِمِيلاَدِهَا مِنْ جَدِيدْ.. ...
مقام الصمت
حِينَ يَنَامُ النَّهْرُ الغَارِقُ فِي المِرْآةْ.. حِينَ تَنَامُ الغَابَةُ وَ الأَشْجَارْ... وَ يَنَامُ الحَيَوَانُ المَمْلُوءُ بِسِرِّ الرَّغْبَةِ فِي أَعْمَاقِي.. حَينَ يَنَامُ رِجَالُ الدِّينِ، السَّاسَةُ، و المَنْفِيُّ الهَّارِبُ مِنْ ظِلِّ الكَلِمَاتِ ....إِلَى آخِرِهِ وَ يَنَامُ الوَقْتُ النَّازِفُ فِي أَوْرَاقِي.. حِينَ تَنَامُ ...
مقام البياتي
تَمُرُّ اليَدُ المُتْعَبَهْ.. عَلَى جَسَدٍ يَصْطَفِيهِ البَيَاضُ الرُّخَامِيُّ وَ الفِضَّةُ الغَالبهْ.. تُرَى هَلْ سَأَبْكِي مَسَافَاتِهِ أَمْ سأَبْكِي المَرَايَا..؟ لِتَسْتًيْقِظَ - الآنَ- "لاَرَا" وَ تَجْلِسَ مِنِّي عَلَى مَقْرُبَهْ.. تَمُوتُ اليَدُ المُتْعَبَهْ.. عَلَى جَسَدٍ يَصْطَفِيهِ البَيَاضُ الرُّمَادِيُّ لَكِنَّهُ مَا انْتَبَهْ.. ...
وِحدة
يَتَرَعْرَعُ هَذَا الحَرْفُ يَتِيمًا فِي صَدْرِي يَتَغَذَّى مِنْ مَنْفَايَ وَ مِنْ لُغَتِي المَوْبُوءَةِ يَمْلَأ سَاحَاتِ القَلْبِ ضَجِيجًا وَ شِعَارَاتٍ لَمْ تُوقِفْهُ الشُّرْطَةُ.. لاَ الكُرَيَاتُ الحُمْرُ.. يُغَنِّي مَكْتَئِبًا...فَأُغَنِّي يُوجِعُنِي...أَتَوَجَّعُ أَتَكَلَّمُ أَحْيَانًا مِنْ غَيْرِ رَقَابَتِهِ فَيُكَذِّبُنِي... مَا أَوْجَعَ هَذَا الحَرْف السَّاكِن فِي ...
السابق
التالي
إضافة مقال
لا يوجد أي صورة
إضافة صورة
لا يوجد أي إعلان
إضافة إعلان
لا يوجد أي مؤسسة
إضافة مؤسسة
لا يوجد أي مقطع فيديو
إضافة مقطع فيديو
لا يوجد أي مقطع موسيقي
إضافة مقطع موسيقي
لا يوجد أي رابط
إضافة رابط