Toggle navigation
Site en français
استقبال
مقالات
صور
فيديو
موسيقى
روابط
دليل
إعلانات
السابق
التالي
مـنفى
صَوْتُ المَزَامِيرِ القَصِيَّة فِيكِ فَاتِحَةُ الطُّيُورِ.. مَسَافَةُ الأنْهَارِ.. مَنْ يَدْرِي..؟؟ اغْتِرَابُ القَمْحِ فِي أَوْطَانِ مَنْ قَتَلُوكِ أَمْ أَشْجَارُ تُوتْ.. صَيْفٌ يَمُرُّ بِلاَ مَعَانٍ غُرْبَةٌ تَنْأَى بِلاَ كَلِمَاتْ.. هَذِي نُبُوءَةُ مَا جَنَاهُ زَمَانُ مَنْ رَهَنُوكِ للسَجَّانِ سَيِّدَتِي.. تَمُوتُ وَ لاَ تَمُوتْ.. لاَ زَالَ هَذَا ...
مداد
البَحْرُ مِدَادُ اللَّهْ البَحْرُ مِدَادُ اللَّهْ و أَنَا.... جَرَّبْتُ الحَرْفَ النَّائِمَ فِي عَيْنَيْكَ مِرَارًا يَا وَطَنِي.. لَكِنِّي لَمْ أَحْفَلْ بِالمَاءِ وَ لَمْ أَحْفَلْ بِحَفِيدِ المَاءِ وَ لَمْ أَحْفَلْ بْبُخَارِ القَاطِرَةِ الأُولَى آهٍ.. يَا وَطَنِي لَوْ كُنْتَ امْرَأَةً لاَسْتَوْلَيْتُ عَلَيْكْ... ...
رثاء
آهِ..يَا خَطَأَ الحَرْفِ يَا غُرْبَةَ النَصِّ.. يَا حَالَةَ الامْتِعَاضْ.. افْعَلِي مَا تَشَائِينَ يَا مَهْرَجَانَ الصِّيَاغَهْ.. غَيِّرِي لَوْنَ أَثْوَابِكِ العَارِيَاتِ أَوَ اطْلِي تَفَاصِيلَ جُدْرَانِكِ البَابِلِيَّةِ بِالأَحْمَرِ المَائِلِ - الآنَ- نَحْوَ البَيَاضْ.. تَقْتُلِينَ الفَتَى بِضَعِيفِ الحَدِيثِ وَ تَرْثِينَهُ كَالشَّهِيدِ بِنَهْجِ البَلاَغَهْ.. آهِ يَا ...
مقام الشجرة
لَمْ تَخْرُجْ يَوْمًا مِنْ مَلَكُوتِ اللَّهِ وَ لَمْ تَرْفَعْ فِي وَجْهِ الحُكْمِ يَداَ.. أَعْطَتْ لِلأَرْضِ بِمُفْرَدِهاَ كُلَّ الأَسْمَاءْ.. الآنَ الجُرْحُ تَنَاءَى.. وَ السُّحُبُ اسْتَتَرَتْ.. فَلْيَحْفُرْ هَذَا العَاشِقُ فِي كُتُبِ التَّارِيخِ لَهَا وَطَنًا أَوْ يَذْرِفَ عُمْرًا مِنْ سَنَوَاتِ ...
حبيباتٌ من الحجمِ الكبير
قافلة تَرَكْنَا لَوْزَ حُلْمِكَ فِي المَرَايَا وَ أَرْدَفْنَا المَسِيرَ عَلَى المَسِيرِ وَ عَرَّجْنَا –كَمَا كُنَّا- صِغَارًا عَلَى هِنْدٍ وَ لَيْلَكِهَا الوَثِيرِ وَ أَصْبَحْنَا كَأَنَّا لَمْ تَلُمْنَا إِنَاثُ العِيرِ فِي صَمْتِ الهَجِيرِ وَ صِرْنَا تَفْتِلُ الصَّحْرَاءُ مِنَّا حُبَيْبَاتٍ مِنَ الحَجْمِ الكَبِيرِ سرقة لاَ ...
الجُنْدي المَجْهُول
يَتَذَكَّرُنِي جَيِّدًا غَيْرَ أَنِّيَ لاَ أَتَذَكَّرُهُ.. رُبَّمَا كُنْتُ فِي غَفْلَةٍ مِنْهُ أَوْ قَدْ تَعَمَّدْتُ نِسْيَانَهُ.. غَيْرَ أَنَّ الذِي فِي ابْتِسَامَتِهِ مِنْ أَسَارِيرَ يَعْرِفُنِي جَيِّدًا يَتَقَدَّمُ نَحْوِيَ فِي خَطْوَةٍ وَاثِقَهْ.. هَا هوَ الآنَ يَفْتَحُ لِي قَلْبَهُ ثُمَّ يَجْهَرُ بِاسْمِِيَ ثُمَّ يُعَانِقُنِي: -كَيْفَ ...
يستفيق و في يده حفنة من تراب
كتابة كَيْفَ تَبْقَى غَرِيبًا هُنَاكَ وَ تَتْرُكُ لِلرِّيحِ ضِلْعَكَ تَلْهُو بِهِ المُدُنُ القَاصِيَاتُ وَ تَمْلأُ صَمْتَ البَيَاضَاتِ بِالحِبْرِ وَ اللُّغَةِ الشَّائِكَهْ.؟ كَيْفَ تَبْقَى غَرِيبًا هُنَاكَ.؟ وَ هَلْ تَسْتَطِيعُ المُرُورَ عَلَى نَكْسَةٍ وَ تُبَدِّلَ أَرْضًا بِأَرْضٍ وَ عِرْضًا بِعِرْضٍ وَ مِيلاَدَ إخْوَتِكَ المُتْعَبِينَ بِأَيْقُونَةٍ ...
خمس قصائد قصيرة
حزن كَيْفَ تَلْهُو بِعُمْرِ أَخِيكَ..؟ وَ مَنْ أَنْتَ حَتَى تَرَى المَاءَ مِنْ قَلْبِهِ نَابِعًا وَ الَسَنَابِلَ فِي رَحْلِهِ تَتَسَلَّقُ هَذَا اِلِبَهَاءْ..؟ كَيْفَ تَحْرِمُهُ قَطْرَةً مِنْ حَنِينِ الأخُوَّةِ فِي لَحْظَةٍ.. ثُمَّ تَدْلُو بِهِ فِي غَيَابَاتِ جُبٍّ حَزِينْ..؟ كَيْفَ ...
مثلما كنت صبيا
مِثْلَمَا كُنْتَ صَبِيًّا.. مِثْلَمَا لاَ زِلْتَ.. فِي أصْقَاعِ هَذَا الكَوْنِ مَفْتُونًا بِظِلٍّ هَارِبٍ مِنْ غِبْطَةِ المَنْفَى.. حَرِيٌ بِالتِي تَنْسَاكَ أَنْ تَنْسَاكَ.. فِي لَوْنِ المَسَافَاتِ التِي لَمْ تَعْرِفِ الأَنْوَاءُ مَنْفَاهَا وَ أَنْ تَبْنِي عَلَى أَنْقَاضِ مَعْنَاكَ انْهِيَارَاتِ التَّأَنّي.. بِخُطَىً مُسْرِعَةٍ تَنْجُو ...
السابق
التالي
إضافة مقال
لا يوجد أي صورة
إضافة صورة
لا يوجد أي إعلان
إضافة إعلان
لا يوجد أي مؤسسة
إضافة مؤسسة
لا يوجد أي مقطع فيديو
إضافة مقطع فيديو
لا يوجد أي مقطع موسيقي
إضافة مقطع موسيقي
لا يوجد أي رابط
إضافة رابط