2-نقمة أصحاب الرحلات على الطرقية والزوايا، ونعت أصحابها بالسذج والبسطاء والمحتالين، والتنويه بالمصلحين الجزائريين الذين كانوا يقومون بدور بارز في مقاومة الطرقية والانحرافات الدينية، وذلك أيضاً باستثناء رحلة الشيخ الخضر حسين التي لا يرد فيها شيء من ذلك بسبب أن تيار الطرقية لم يكن في مطلع القرن يشكل الخطر الذي أصبح يشكله بداية من العشرينيات.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 29/06/2013
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : محمد سيف الإسلام بوفلاقة كلية الآداب جامعة
المصدر : www.essalamonline.com