الجزائر - Abdelkader Rabhi



غَنِّي...
وِهَادَ الوَنْشَرِيسْ...
أَتُرَدِّدِينَ الآنَ فِي صَمْتٍ صَدَايْ ؟
حُمِّلْتُ وَحْدِي مِنْ تُرَابِ الأَرْضِ مَا لاَ تَحْمِلِينْ
مَا هَدَّنِي عَطَشُ المَسَافَاتِ الخَبِيئَةِ
مَا انْكَسَرْتْ..
مَا خُنْتُ..
مَا ارْتَجَفَتْ يَدَايْ..
وَ دَخَلْتُ أعْتَابَ المَدِينَةِ
أَسْتَحِثُّ الرُّوحَ،
تَسْبِقُنِي خُطَايْ..
وَ سعَيْتُ قَبْلَ النَّاسِ فِي سُوقِ الخَمِيسْ..
وَ رَجَعْتُ لِلْوَطَنِ الذِي خَبَّأْتُهُ فِي الوَنْشَرِيسْ..
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)