حملة كبيرة ضد كمال داود

فجر الإعلامي والروائي كمال داود حملة جديدة لدى رواد الفايسبوك على خلفية كتاباته الاستفزازية الأخيرة وهو يعقب على مسيرة نصرة الرسول، حيث تواصلت الانتقادات ضده نهار أمس. وجاء في أحد منشورات المعني أنه تلقى وابلا من الانتقادات والسب والشتم من قبل جزائريين رفضوا جملة وتفصلا ما يكتبه هذه الأيام ...وهو ما يبين حجم السخط الذي أضحى يطارده... لاسيما وأن الروائي كمال داود وحسب ما يبدو صار يتخذ من المقدسات التي تشكل إجماعا بالنسبة للجزائريين مادة خاما لأغلب كتاباته الاستفزازية... فماذا يريد هذا الذي لقي، أمس، استعطاف أغلب المثقفين والجزائريين، عندما طالب عبد الفتاح زيراوي إقامة حدود الردة عليه؟!