في الوقت الذي تشدد فيه وزارة بن غبريت التصدي للعنف المدرسي والتحذير من ضرب التلاميذ، لم تتردد المعلمة الوحيدة في اللغة الفرنسية بالمدرسة الابتدائية "بوقنفودة" بحي المحافير بالأغواط إلحاق الأذى المعنوي والنفسي ببعض التلاميذ، آخرها تعرض أحدهم للضرب بوحشية، وتحول يومياته إلى بكاء وخوف ورفض الذهاب إلى المدرسة. والمدهش أنه عندما همت والدة الضحية بتقديم شكوى موثقة، علمت أن للمسماة "ر.م" سوابق قضائية حتى مع بعض المدرسين ناهيك عن الطاقمين الإداري والتربوي، الأمر الذي جعلها تطالب بفتح تحقيق فيما يصدر عن المعلمة التي من المفروض أن تكون مثلا يقتدي به.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 02/03/2015
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : آخر تحديث 20 33 2015 03 02
المصدر : www.elbilad.net