يبدو أن الناخب الوطني لم يكتف بالاستفادة من النقاط الثلاث المحرز عليها على حساب البنين بل تخلّص من مشكلة القيادة التي لم يقتنع بها بالشكل المطلوب في الفترة التي حمل فيها لحسن مهدي الشارة في ظل غياب بوڤرة الذي كان مُصابا في تلك الظرف و ترك غيابه عن الدورة القارية فراغا كبيرا سيما من الناحية المعنوية فهو جد قريب من اللاعبين و يتحدث معهم و «يُوبخهم «على تضييع الكرات مثلما حدث مع لحسن في إحدى اللقطات حيث يقوم فعلا بدور «المدرب فوق أرضية الميدان» و بتواجد لاعب مثل بوڤرة يُمكن القول بأن مشكل الاتصال بين اللاعبين و المدرب لن يُطرح تماما و هو الذي يعرف العناصر الجديدة و القديمة سواء التي تنشط بأوروبا أو بالجزائر.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 11/06/2013
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الخبر الرياضي
المصدر : www.elkhabarerriadhi.com