الجزائر - A la une

بمناسبة الذكرى 39 للوحدة الوطنية المعتقلون السياسيون الصحراويون بالسجن لكحل يؤكدون تمسكهم بها كخيار استراتيجي للشعب الصحراوي



بمناسبة الذكرى 39 للوحدة الوطنية المعتقلون السياسيون الصحراويون بالسجن لكحل يؤكدون تمسكهم بها كخيار استراتيجي للشعب الصحراوي
بمناسبة الذكرى 39 لإعلان الوحدة الوطنية ابمناسبة الاحتفال باليوم الوطني للخيمة أكد السجناء السياسيين الصحراويين بالسجن لكحل تمسكهم بالوحدة الوطنية كخيار استراتيجي للشعب الصحراوي في مواجهة تحديات المرحلة, جاء ذلك في رسالة بعثوها بالمناسبتين توصل موقع الاتحاد بنسخة منها.“بمناسبة الذكرى 39 للوحدة الوطنية التي كانت ولازالت صمام الأمان الذي يعتمد عليه الشعب الصحراوي في وجوده كجزء من هذا العالم والتي خطت فصولها بعين بنتيلي وكانت ضربة موجعة لكل الطامعين في إحتلال الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية. والتي تعتبر بحق الصخرة الصلبة التي تتحطم عليها كل مؤامرات الإحتلال.” توضح الرسالةوتضيف ” وبمناسبة الذكرى الرابعة لبناء أول خيمة بمخيم الوحدة الوطنية مخيم اكديم إزيك الذي جسد بحق أسمى تمثل لوحدة الشعب الصحراوي بالمناطق المحتلة والذي نسف كل مخططات ومناورات العدو”“بهذين المناسبتين نهنيء أبناء الشعب الصحراوي في مختلف تواجداته من محاميد الغزلان إلى لكويرة و في مخيمات العزة والكرامة والجاليات ونجدد التأكيد على تشبثنا بالوحدة الوطنية كخيار إستراتيجي ومصيري لوجود الشعب الصحراوي المكافح”وحذروا جميع الصحراويين| من المؤامرات المغربية لضرب هذه الوحدة والتي يحاول تدميرها بشتى الوسائل تارة بالعصبية القبلية المقيتة وتارة بخلق هيئات إرتزاقية لخدمة أجندة الإحتلال وتارة بمحاولة خلق إقليمية مقيتة بين ابناء الشعب الصحراوي الواحد من محاميد الغزلان إلى لكويرة وتارة ببث التفرقة بين الطلبة الصحراويين بالمواقع الجامعية المغربية”واهابوا بجميع الصحراويين الى “تغليب المنطق وإمعان النظر والتفطن لهذه المؤامرات التي تهدف إلى تأخير خروج الإحتلال الذي اصبح يعد أنفاسه الأخيرة بالمناطق المحتلة”واكدوا على” تشبثنا كجميع الصحراويين بالجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب كممثل شرعي وحيد وأوحد للشعب الصحراوي وهي ضامنة الإستقلال الوطني والتي آلت على نفسها وحدة هذا الشعب وضمان بقائه ووجوده كباقي الأمم.”


سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)