يبدو أن بركة زاوية سيدي حسن ببلدية عين الروى بسطيف قد ألقت بظلالها على عدد من الولاة الذين أحسنوا إليها، حسب ملاحظات المشايخ الذين التقتهم ”الخبر”. فالوالي عبد الوهاب نوري منحها الاعتماد، وتقلد مناصب وزارية ولايزال، والوالي بدوي نور الدين كان وراء جمع أموال للبناء والتجهيز فصار وزيرا للداخلية، والوالي زوخ ساهم في شق نصف الطريق المؤدي إليها فعيّن واليا على الجزائر العاصمة، أما الوالي الحالي بودربالي فقد شق نصف الطريق المتبقي فكانت وراء بقائه في سطيف في الحركة الأخيرة، حسب اعتقادات المشايخ.. فهل هي فعلا البركة أم أن الأمور تدبر بليل؟
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 26/07/2015
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الخبر
المصدر : www.elkhabar.com