كشفت وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريط، بإتخاد إستراتيجية جديدة لمحاربة العنف بالمدارس ومحيطها، من خلال إبرام إتفاقية بين الوزارة والأمن الوطني والدرك، تتمثل وضع شرطي أو دركي أمام كل مؤسسة تربوية . ووصف المختصون في الشأن التربوي، بأن هذه الاستراتجية غير فعال، ومن الصعب تجسيدها ميدانيا، ومسؤولية حماية الوسط المدرسي من العنف، يجب أن يبدأ من الاسرة والذي أخد أبعادا أخرى، فتجنيد الاولياء لمثل هذه الامور من شأنه أن يأتي بثماره، وليس بوضع شرطي أمام كل مدرسة . ويذكر، أن المدرسة الجزائرية، أضحت تسجل مؤخرا حوادث مميتة داخل الحرم التربوي وفي محيطه، يستلزم تجنيد كل الاطراف الفاعلة في الميدان، من أجل الحد من هذه الظاهرة .
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 08/03/2017
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : النهار الجديد
المصدر : www.ennaharonline.com