أفادت مصادر مطلعة أن المؤسسات والهيئات الدولية اتخذت تدابير احترازية أمنية، لاسيما بعد عملية اغتيال الرعية الفرنسي هيرفي دورغال في الجزائر، ولم يقتصر الأمر على الدبلوماسيات الغربية بل إن الهيئات الأممية أيضا قامت بالتدابير نفسها، خاصة تلك التي تمسّ تحركات العاملين الدبلوماسيين، وتتقاطع هذه التدابير مع التقديرات الدورية للوضع العام بالجزائر التي تصدرها مختلف وزارات الخارجية للدول الغربية.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 24/10/2014
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الخبر
المصدر : www.elkhabar.com