الجزائر - A la une

العيون التي تاه في عميق بحارها المبدعون



العيون التي تاه في عميق بحارها المبدعون
تلك المياه الجائلة بين الأهداب كبحيرات تنطق بالشواطئ وأشجار الحور؛ إنها العيون، ألا تدهشك العيون؟ تتساءل مي زيادة.. بلى كل العيون مدهشة، فهي قطع طلسمية تتجلى فيها عظمة الخالق، ولعيون النساء سحر خاص جعلها مهبطا لوحي الآداب والفنون، تاهت في أعماقها فراسة المبدعين من فلاسفة وأدباء وشعراء، فقالوا عنها الكثير انتقينا منها هذه الباقة:




سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)