حرصنا على الدنيا دفع الكثيرين حتى إلى هجران الكثير من أقربائهم وحتى أهلهم، تفككت صلة الأرحام اليوم وأصبحنا غرباء فيما بيننا، لا يلتقي الواحد مع أخيه ابن أمه إلا في مناسبات قليلة وعلى مضض، ووصل الحال بنا حتى أننا لا نطلع على أحوال بعضنا إلا في المناسبات التي نختارها نحن، وكان من الواجب علينا التواصل وعدم القطيعة فوق ثلاث.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 09/09/2016
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : صالح عزوز
المصدر : www.horizons-dz.com