الكثير من الطلاب أو الباحثين المبتدئين في علوم الإعلام والاتصال يجهلون أوليس لديهم علم بنظرية التلقي، وأنّ هذه النظرية هي امتداد لنظرية التأثير والتقبل الألمانية في الأدب من جهة. ومن جهة أخرى قلة الدراسات التي تهتم بدراسة هذه النظرية. لذا جاءت هذه الورقة لتسلط الضوء على هذه النقطة، كيف ظهرت هذه النظرية (أو إرهاصاتها) في الأدب، وكيف تطورت في ميدان الإعلام.
وبما أنّ النظرية جاءت لتعطي أهمية لدور المتلقي في قراءة وتأويل النص الأدبي/ أو الرسالة الإعلامية وكيفية التعرض لها، قمنا بإدراج محور خاص بهذه المفاهيم، ألا وهو التلقي والمفاهيم المقاربة له (التعرض، القراءة، التأويل).
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - خافج كريمة
المصدر : المعيار Volume 8, Numéro 1, Pages 138-146 2017-06-30