سمت احتجاجات تقسيم التي دخلت أمس يومها الحادي عشر الشارع التركي إلى قسمين بين فئة المعارضة التي لا تزال ترابط في شوارع اسطنبول وأنصار رئيس الوزراء الذين يحتشدون بمطار أنقرة، أمام إصرار أردوغان على مواقفه ومواصلة حملة الاعتقالات في ظل تملل الساحة السياسية التركية وانعكاساتها على الوضع الاقتصادي والشأن العام في البلاد.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 10/06/2013
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : ق
المصدر : www.al-fadjr.com