الجزائر - A la une


أخبار الوسط
إقبال محتشم لطالبي المشاريع بوكالة ”أونساج”بلغ عدد الملفات المودعة لإنشاء مشاريع على مستوى الوكالة المحلية لدعم وتشغيل الشباب ”أونساج” فرع عين تموشنت 15 ملفا وهذا منذ بداية السنة الجارية من بينها 8 ملفات في قطاع الفلاحة و5 ملفات أخرى في الخدمات، بالإضافة إلى ملف في الصناعة وملف أخير في قطاع الأشغال العمومية والبناء كما أرجع موسي بوعلام رئيس مصلحة المرافقة و المكلف بالإعلام على مستوى ذات الوكالة هذا التراجع و الإقبال المحتشم الى سياسة الدولة و القاضي بتوجيه الشباب الراغب في إنشاء مشاريع نحو القطاعات المنتجة والخالقة للثروة وكذا تجميد بعض النشاطات التي تم تموينها بكثرة سواء على مستوى المديرية العامة أو مستوى لجنة انتقاء وتموين المشاريع. وفي سياق ذي صلة تمكنت ”أونساج” ومنذ بداية السنة الجارية من تمويل 14 ملف بقيمة مالية قدرت ب26 مليار دج، حيث استفاد أصحابها من شهادة تأهيل ولم يقصى أي ملف الذي لقي الموافقة من قبل اللجنة في غالبيتها ملفات مودعة سنة 2017 ومنها من كانت مودعة سنة 2017 ولحقها التمويل هذه السنة بحيث قدر عدد المناصب المخلوقة نحو 38 منصب شغل. وفي الجهة المقابلة بلغت نسبة التحصيل لدى وكالة دعم و تشغيل الشباب فرع عين تموشنت 81 بالمائة حسب رئيس مصلحة المرافقة مشيرا أن ولاية عين تموشنت تحتل المراتب الأولى وطنيا فيما يتعلق بنسبة التحصيل مرجعا ذلك للجهود المبذولة على مستوى الوكالة المحلية من خلال متابعة المشاريع ومرافقة أصحابها ميدانيا الى جانب التسهيلات المقدمة لفائدة أصحاب المشاريع التي تعاني صعوبات كبيرة في تطوير المشروع. 12 عائلة تطالب سلطات المالح بترحيلها إلى سكنات لائقة طالبت 12 عائلة تقطن محلات ديوان الترقية والتسيير (أوبيجيي) 150 مسكن ببلدية المالح بولاية عين تموشنت من السلطات المحلية بضرورة ايجاد حل لوضعيتهم المزرية وإدراجهم ضمن قائمة المستفيدين من السكنات الاجتماعية في ظل التهديدات بالطرد التي باتوا يعانون منها في كل مناسبة بسبب الوضعية الغير قانونية للمتواجدين فيها منذ أكثر من سنتين، خاصة وأنه لا ملجأ لهذه العائلات المتكونة أفرادها من العديد من الأطفال. وناشدت العائلات السلطات الولائية التدخل العاجل للنظر في مشكلتهم العالقة والمتمثلة في السكن، خاصة وأنهم يقطنون بالمحلات منذ سنوات عديدة لم يسجلوا فيها أي تدخل لانتشالهم من جحيم السكن الذي يعيشونه على أساس حل مؤقت إلى أن يتم الترحيل على اعتبار أنهم يملكون جميعا ملفات في إطار السكن الاجتماعي منذ سنوات عديدة، حيث أنهم ينتظرون دورهم لترحيلهم إلى سكنات اجتماعية لائقة شأنهم شأن باقي العائلات التي استفادت من شقق الكرامة. إقبال كبير على الخيم الصيفية بسواحل الولايةاستقبلت المخيمات الصيفية التي تم تهيئتها هذا الموسم من طرف الوكالة العقارية لعين تموشنت أكثر من 600 مصطاف توافدوا من مختلف ولايات الوطن.العملية شملت كل من شاطئ الهلال ببلدية سيدي بن عدة والوردانية بولهاصة وشاطئ بوزجار 1، أين تم من خلالها نصب خيم عبر الشواطئ مع تحديد مبلغ مقدر ب15 ألف دج لمدة 15 يوما كما ينتظر استقبال بعض العائلات في 15 يوم الثانية من الشهر الجاري من ولايات الجنوب الذين سيقصدون شاطئ بوزجار كما جاء على لسان ”بلحسن بوحوص” رئيس مصلحة الاستثمار والشؤون العقارية بذات الوكالة، مؤكدا أن الفضل والاجتهاد يعود كذلك للمجالس المنتخبة في تحضير هذه الأرضية، مضيفا أنه يرتقب وصول 41 عائلة من الجنوب للتخييم ببوزجار، كما أن العملية هذه تعتبر المبادرة الأولى من نوعها وتكون متبوعة بأخريات أحسن منها حرصا منه على الاستفادة من التخييم بالنسبة للعائلات ذات الدخل القليل كباقي كل الجزائريين علما أنه لا يوجد أي شرط للحصول على خيمة فكل من أراد التخييم فما عليه إلى دفع مستحقات الخيمة المقدر ب15 ألف دج لمدة 15 يوما علما أنه تم تخصيص مكان لإعداد الطعام وجانب للصرف الصحي وما تبقى فهو على عاتق الزائر. تجديد قنوات الصرف مطلب سكان حي 1000 مسكنطالب سكان حي مزيان محمد المعروف باسم 1000 سكن بعاصمة الولاية عين تموشنت بإعادة تجديد قنوات الصرف التي تنبعث منها روائح كريهة أرقتهم وأتعبت كاهلهم.وقال السكان أن الوضع تحول إلى مشكلة بيئية باتت تنغص حياتهم منذ أكثر من 20 سنة لم يسجلوا فيها أي تدخل للسلطات بالرغم من الوضع المزري الناجم عن انتشار الناموس ومختلف الحشرات، ناهيك عن الروائح المنبعثة منها. وقال عدد من المواطنين أنه وبالرغم من النية الحسنة لأعوان البلدية في الحملات التنظيفية للأقبية والتي يجدونها مملوءة عن آخرها وتسبح بها الجرذان والأفاعي وتطفو عنها الحشرات تترأسها حشرة الناموس وبالرغم من المبيدات إلا أن الأوضاع تعود إلى حالها، علما أنه يتم أحيانا إعطاء مقدار من المبيدات لمحاربتها، يحدث في الوقت الذي يعاني فيه الأهالي بعد زخات المطر الأخيرة من الأوحال وتهرئه الشرفات والسلالم وبين هذا وذاك يحمل المسؤولية للبعض منهم إلى قاطنيه في ظل غياب ثقافة النظافة مما أدى إلى تدهور الأوضاع بعد تعمد البعض في رمي النفايات عبر الشرفات مطالبين بإعادة دراسة من جديد وإخراج قنوات الصرف مستنجدين بالسلطات ايجاد الحل الحيهم الذي يعاني العديد من النقائص على غرار مساحة اللعب المخصصة للأطفال فهي مصيدة لإجلاء الأبرياء إلى الاستعجلات الصحية فيما تغيب الإنارة ليلا وبين هذا وذاك يتأسف الأهالي على الوضعية التي آل إليها الحي بالرغم من وجوده بقلب العاصمة.


سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)