يتّفق المتتبّعون على أن الأنترنت والهاتف النقّال لعبا دورا حاسما في إسقاط الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي، ويؤكّدون أن موقع التواصل الاجتماعي الفايس بوك كان أكثر قوّة من أجهزة القمع البوليسية التونسية، وأن رسائل الهاتف القصيرة الأس أم أس على الهواتف النقّالة للتونسيين كانت أكثر قدرة على الإقناع من الخطابات الثلاثة التي أدلى بها بن علي في أيّام حكمه الأخيرة·
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 19/01/2011
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الشيخ بن خليفة
المصدر : www.akhbarelyoum-dz.com