الجزائر - A la une

68 % من متعاملي الهاتف الثابت مشتركون في الانترنيت


68 % من متعاملي الهاتف الثابت مشتركون في الانترنيت
أكد، أمس، المدير الجهوي لاتصالات الجزائر بباتنة، بلغيث الهواري، أن 68 بالمائة من متعاملي الهاتف الثابت بجهة الشرق الجزائري، مشتركون فعليون في خدمات الإنترنيت، وقد حان الوقت تعبئة كافة الطاقات البشرية والمادية لمؤسسة اتصالات الجزائر من أجل مصالحة الزبائن مع القطاع العمومي الهاتفي، حيث أن هذا التحدي الذي يقود إلى تحول جذري في الطريقة التي نعمل بها مع المواطن والشركات التي تزداد مخاوفها بشأن الجودة والإنتاجية والتي ينبغي أن تكون في مستوى ريادة المتعامل التاريخي.وقال المدير الجهوي خلال حفل نظم على شرف العاملين بالقطاع لتكريمهم بمناسبة عيد العمال، أنه عازم على التفاهم والحوار والتشاور وتوافق الآراء على أساس الشفافية والقدرة على العمل بجدية للتصالح مع العملاء الذين يهمهم قطاع الهاتف العمومي، مؤكدا أن وتغيير الدهنيات داخل المجمع، اللاعب الرائد في مجال التنمية المهنية التي يتمتع بها من خلال المشاركة الفعالة مع الشركة.وطالب العمال إلى تكريس أوقاتهم لإستراتيجية المتعامل التاريخي، الموجهة نحو المستقبل بتعزيز نوعية الشركات التابعة لنا، ونشر شبكات على نطاق واسع وتسويق الابتكارات بالاهتمام بالزبائن وتكنولوجيات المعلومات والاتصالات. طلبة ماستر حماية البيئة يرسكلون النفاياتإحتظنت، أمس، كلية العلوم القانونية والإدارية بجامعة العقيد الحاج لخضر بباتنة، يوما تحسيسا حول حماية البيئة تحت شعار»بيدي أحمي بيئتي» من تنظيم طلبة قسم الحقوق تخصص حماية البيئة سنة أولى ماستر الدكتورة فاتن صيري سيد الليثي رئيسة مشروع ماستر حماية البيئة بالجامعة، والتي أكدت لجريدة «الشعب»،أن الهدف من هذا اليوم التحسيسي هو خلق ثقافة بيئية لدى الطلبة بالجامعة لينقلوها بدورهم كل في المحيط الذي يعيش فيه، وقد تم عرض مجموعة من النشاطات التي قام بها الطلبة تحت إشراف الأستاذة أما الحضور ببهو كلية الحقوق، قاموا خلالها برسكلة بعض النفايات واستغلالها فيما بعد بإنجاز عدد من المجسمات التي يمكن استغلالها في تجميل المحيط والحفاظ عليه.وأكدت الدكتورة فاتن الليثي، أهمية تلقين الثقافة البيئة في المحيط الجامعي وكذا كيفية التعامل مع البيئة والحفاظ عليها كون ذلك مسؤولية الجميع، هذا وأشارت المتحدثة إلى أن النفايات من بين أهم المشاكل البيئية، فعند التعامل معها من طرف المؤسسات المصنعة ينتج عنها نفايات خطيرة تحوي في مجملها مواد سامة، سريعة الالتهاب، تؤثر سلبا على الكائنات الحية بشكل عام وعلى صحة الإنسان ومحيطه بشكل خاص، لهذا الغرض يسعى طلبة ماستر حماية البيئة بجامعة باتنة،إلى تنظيم أيام تحسيسية لحث الهيئات المختصة على الطريقة المثلى لتسيير هذا النوع من النفايات بطريقة مدروسة.




سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)