Toggle navigation
Site en français
استقبال
مقالات
صور
فيديو
موسيقى
روابط
دليل
إعلانات
السابق
التالي
قَدْ بَذلْنا النُّفُوسَ يَا أُخْتَ سَعْدِ
قَدْ بَذلْنا النُّفُوسَ يَا أُخْتَ سَعْدِ فَاقْبَلِيهَا نَقْداً وَجُودِي بِوَعْدَ وَنَثَرْنَا دُمُوعَنَا فَانْظِمِيهَا فَهْيَ أَبْهَى مِنْ كُلِّ لوْلُؤِ عِقْدِ يَا ابنَْةَ القَوْمِ يَكُنْ لَكِ بُرْدٌ مِنْ بَدِيعِ الجَمَالِ فَالسُّقْمُ بُرَدِي كَيْفَ أَبْغِي وَرْداً ...
فُؤَادي حَقيقَةُ نَادِيكُمُ
فُؤَادي حَقيقَةُ نَادِيكُمُ فَكَيْفَ بِنَجْدٍ أُنَادِيكُمُ وَأَنْتُمْ لأَسْوَدِ عَيْنِي سَناً فَإِنْسَانُهَا مِنْ أَيَادِيكُمُ ...
عَجَباً لِمَنْهَلِ خَدِّهِ منْ مَوْرِدِ
عَجَباً لِمَنْهَلِ خَدِّهِ منْ مَوْرِدِ وَعيُوُنُهُ هِيَ مِنْ عُيُونِ الوُرَّدِ تَتَزَاحَمُ الأَلْحَاظُ وَهْيَ بِدَمْعِهَا رَيَّا وتَصْدُرُ عَنْهُ أَكْثَرُهَا صَدِي يَا سَاكِناً حَبَّ القُلُوبِ خَوَافِقَاً إِنَّ السُّكُونَ بِخَافِقٍ لَمْ يُعْهَدِ مَا بَالُ قَلْبٍ أَنْتَ ...
دُمُوعِي أَبَتْ إِلاَّ انْسِكَاباً لَعَلَّهَا
دُمُوعِي أَبَتْ إِلاَّ انْسِكَاباً لَعَلَّهَا بِمَكْنُونِ حُبِّي عِنْدَ حِبِّيَ تَشْهَدُ دَنَوْتُ فَأَقْصَانِي فَعْدْتُ فَرَدَّنِي فَلاَ هُوَ يُدْنِينِي وَلاَ أَنَا أَبْعُدُ دُهِيتُ بِفُقْدانٍ لِمَنْ قَدْ وَجَدْتُهُ فَلاَ مَدْمَعٌ يَرْقَا وَلاَ وَجْدُ يُحْمَدُ دَبِيبُ الهَوىَ ...
بِاللهِ بَلِّغْ سَلاَمِي أَيُّهَا الحَادِي
بِاللهِ بَلِّغْ سَلاَمِي أَيُّهَا الحَادِي إِلىَ غَزَالِ الصَّرِيمِ الرَّائِحِ الغَادِي وَقُلْ لَهُ لِي عَلى مَغْنَاكَ حَقُّ هَوَىً لأَنَّ دَمْعِيَ رَوَّىَ رَبْعَهُ الصَّادِي وَقَفْتُ مِمَّا جَرَى لِي فِي مَعَاهِدِهِ أَبْكِي إِلىَ أَنْ جَرَىَ ...
بِذِمَامِ الحُبِّ يَا أَهْلَ زَرُودِ
بِذِمَامِ الحُبِّ يَا أَهْلَ زَرُودِ مَنْ تُرَى عَلَّمَكُمْ نَقْضَ العُهُودِ أَتُرَاكُمْ قَدْ مَلَلَّتُمْ عَبْدَكُمْ أَمْ سَمِعْتُمْ فيه أَقْوَالَ الحَسُودِ هَكَذَا كُلُّ مُحِبٍّ لَكُمُ أَمْ أَنَا المخَصْوصُ وَحْدِي بِالصُّدوُدِ كَيْفَ مَا شِئْتُ فَكُونُوا سِادَتي ...
سَلَبْتُمْ رُقَادِي فِي الهَوَى وتَجَلُّدِي
سَلَبْتُمْ رُقَادِي فِي الهَوَى وتَجَلُّدِي وَزِدْتُمْ بِدَمْعِي فِي ظَمَا قَلْبِيَ الصَّدِي وَأَلْبَسْتُمُونِي مِنْ جُفُونِكُمُ ضَناً فَوَا عَجَباً مِنْ لاَبِسٍ مُتَجَرِّدِ أَأَحْباَبَنَا لاَ والْغَرَامِ الَّذِي لَهُ ورُودِي وَمَالِي مَصْدَرٌ بَعْدَ مَوْرِدِي لَئِنْ كُنْتُمُ أَنْبَتُّمُو ...
تَذَكَّرْتُ مِنْ رَامةٍ مَوْرِدا
تَذَكَّرْتُ مِنْ رَامةٍ مَوْرِدا إِلى مَائِهِ العَذْبِ أَشْكُو الصَّدا مَنَازِلُ قَدْ نَزَلَتْهَا سُعَادُ وَإِلاَّ فَمَا الطَّيْرُ فِيهِا شَدا لَثَمْتُ ثَرَى أَرْضِهَا بِالجُفُونِ ومِنْ شَغَفِي خِلْتُهَا أَثْمَدا وَصَوَّرَهَا الوَجْدُ لِي كَعْبَةً فَأَلْزَمَنِي الشَّوْقُ أَنْ ...
أَنْتَ الحَبِيبُ وَإِنْ سَلَبْتَ رُقَادِي
أَنْتَ الحَبِيبُ وَإِنْ سَلَبْتَ رُقَادِي وأَطْعْتَ فِيَّ تَعَرُّضَ الحُسَّادِ لاَ كَانَ قَلْبٌ ضَلَّ فِيكَ بِوَجْدِهِ إِنْ مَال عَنْكَ إِلى هُدَىً ورَشَادِ مَلَكَتْ خُدُودُكَ أَسْوَدَيَّ فَمَاؤُهَا مِنْ مُقْلَتِي وَلَهيبُهَا بِفُؤَادِي وَا رَحْمَتَاهُ لِمُقْلَةٍ بِدُموُعِهَا ...
السابق
التالي
إضافة مقال
ضريح سيدي عفيف
...
محراب جامع سيدي عفيف
...
ضريح سيدي عفيف (عفيف سليمان ابن علي ابن عبد الله القومي التلمساني)
...
إضافة صورة
المزيد من الصور
لا يوجد أي إعلان
إضافة إعلان
لا يوجد أي مؤسسة
إضافة مؤسسة
لا يوجد أي مقطع فيديو
إضافة مقطع فيديو
لا يوجد أي مقطع موسيقي
إضافة مقطع موسيقي
http-www-adab-com-modules-php- ...
ديوان الشاعر : عفيف الدين التلمساني ...
إضافة رابط
المزيد من الروابط