في الوقت الذي تقول فيه السلطة إن سنّ المحتجين يتراوح ما بين 16 و18 سنة، وادّعاء الكشافة الإسلامية الجزائرية بأنها كانت تؤطر 2, 1 مليون طفل وشاب، فإن قائدها العام نور الدين بن براهم يتواجد في البرازيل في عز الأحداث العنيفة التي تشهدها الجزائر. فلماذا لم يلغ بن براهم سفره والنزول إلى الشارع للتكلم مع هؤلاء، لاسيما وأن أغلب من يقومون بالاحتجاجات هم من الشباب الأقل من 18 سنة، الذين كان بن براهم يقول إنه يؤطرهم. فأين الكشافة وأين باقي الجمعيات التي تؤطر هذه الفئة التي عوّدتنا على الظهور في مناسبات التشيات لرئيس الجمهورية؟ نسخة للطباعة
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 09/01/2011
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.elkhabar.com