تدور الأيام ويأبى عمر "نا سلطانة" إلا أن يواصل رحلة رمضان التي بدأت منذ قرن من الزمن ولا تزال، كثير من الذكريات الجميلة، لكن أكثر ما تتألم له السيدة "نا سلطانة" التي رضعت صلابة الدنيا من متانة الجبال التي تعيش في أحضانها، هو تنكر الكثير من الناس خاصة الجيل الجديد من سكان منطقة القبائل، لعاداتهم الرمضانية والتي ظلت على مر الزمان بمثابة الاسمنت المسلح الذي على أساسه أقاموا الدين وتمسكوا جميعا بحبل الله المعلق إلى شجرة التقوى،.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 20/06/2015
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : توفيق ب
المصدر : www.horizons-dz.com