المدية - Djouab

جواب المدية

عدد القراءات : 1070

هذا القسم مخصص لـ جواب إذا كان لديكم معلومات أو تعليقات حول هذا الموضوع، لا تترددوا في إبدائها. هذ الفضاء مفتوح لحرية التعبير ، ولكن بهدف إيجابي شكرا لكم على المشاركة





Réponse à merci pour le tutoriel sur l'éducation Ashkrki quelque chose à mon bien-aimé cher
walid reguieg - injineier dappelication ou telecominication sant fille - djouab - الجزائر

14/07/2015 - 267935

Commentaires

fqfqf
حميد بوعمرة - عون اداري - جواب - الجزائر

30/12/2013 - 163284

Commentaires

منطقة رابيدوم الأثرية بالمدية: موقع تاريخي نفيس يستحق الزيارة لم تكشف مدينة “رابيدوم” التابعة لولاية المدية، عن كل أسرارها بعدما ارتبط تاريخ هذه المدينة بالثورات التي قامت ضد قدماء الرومان، ولم تكن مديـنة عـسكرية فحسب، بـل كانـت نـقطة الـتقاء لمختلف طــبقات المجتمع المحلي زمن الدولة الرومانية. وتقع رابيدوم ببلدة “جواب” السهبية بين عدة أودية ومراعي خصبةّ، تحيط بها الجبال من كل النواحي تقريبا، يرجع تأسيسها إلى سنة 16 بعد الميلاد، وتقع على الطريق الرئيسي الرابط بين مدينة شرشال الجزائرية وقرطاج التونسية، وكان القائد الأمازيغي “تاكفاريناس” الذي فرّ من الجيش الروماني، أول من حكمها لمدة ثمان سنوات قبل أن يغتال سنة 24 ميلادية، وعرفت رابيدوم ثورات كثيرة أهمها ثورة فاركاس على الحكم الروماني سنة 260 ميلادية وثورة فيرموس سنة 372 ميلادية التي امتدت إلى مدينة شرشال. ونـظرا لأهمية موقعـها الاستراتيجي، فإنّ رابيدوم شهدت منذ الزمان الأول قدوم الآلاف من المزارعين المحليين إليها، تماما مثل المستوطنين الـرومان، وتكوّنت داخلها مجموعة من الـقـرى الزراعية والمساكن المتراصة على أسوار الـمديـنة التي سكنها العـديد مـن البـربـر وقدماء المعمرين الرومان، وعاش الجميع تحت سطوة الـنظام العسكري الروماني لسنوات طويلة. وكانت المدينة العتيقة تضم بين ستة آلاف إلى ثمانية آلاف نسمة شبيهة بالمدينة الأم روما مقلدة لها حتى في نظام الحكم، فكان لها مجلس بلدي يـقـوم مقام مجلس الشيوخ، وحاكمان بلديان يقومان مقام القناصل ينتخبان لمدة عام، وسهر على تسيير شؤونها المالية وكيلان ماليان، إضافة إلى اثنين من أعيان المجلس البلدي يشرفان على تسيير الطرقات والأسواق، وكانا يجلسان على كرسي من العاج ويلبسان حلة بيضاء. ومن بين الفرق الهامة التي سكنت رابيدوم، فرقة الكوهور سارادوم وفرقة الأتراكوم، مثلما تؤكده كتابات تاريخية عُثر عليها بعين المكان، وجرى اتخاذ “رابيدوم” من طرف الرومان كخط دفاعي لصد الهجمات الخارجية، وكان ذلك الخط يتكون من ثلاثة مستويات رئيسية هي: الخندق وتتخلله أسوار، أبراج وحصون مبنية بالحجارة، إضافة إلى شبكة من الطرق من أجل جلب الضروريات إلى المدينة، وهكذا ظلّ حال مدينة “رابيدوم” التي أحاطها حكامها سنة 167 م بالحجارة المقطوعة الضخمة، التي بلغ ارتفاعها أربعة أمتار في بعض الجــهات. وكان الدخول إلى “رابيدوم” يتم عن طريق ثلاثة أبواب أهمها الباب الشمالي الذي عثر به على الكتابة التي تذكر لنا اسم رابيدوم، وجرى تقـسيم المديـنة إلى خمسة أحـياء منفصلة بواسطة أسوار صغيرة، فيما احتوى السور الذي يفصل القسم الشمالي عن القسم الجنوبي على بروج رباعـية الشكل. كما تـوجد بين هذه الأحياء شبكة تتزود بالمياه من منبع مائي يبعد عنها حوالي كيلومترين شرقا، واعتمد السكان المحليون في جلب المياه على قناة مبنية بالحجر محفورة في نصفها، حيث تكوّن مجرى مائيا يبلغ عرضه 0.15 م مغطى بقطع من الحجارة، ومن الناحية الغربية نجد المقبرة التي تضم بقايا من الشواهد المزخرفة وكتابات فوق الأضرحة والقبور. وخضعت رابيدوم منذ نهاية القرن التاسع عشر إلى ما يقلّ عن تسعة عشر بحث أثري، أهمها: بحث شاريي بين 1908 و1917، بحث سيقي فيلفاليي بين 1925 و1931، بحث لـوقلاي بين 1949 و1953، والذي حـدد لرابيدوم أربعة أبـواب تتكـون مـن ممر مركزي محاطا ببرجيـن رباعيين على ارتفاع أربعة أمتار ونصف خارج الساحة الصغيرة. بيد أنّ مدينة رابيـدوم أٌهملت إهمالا تاما منذ فترة ليست بالقصيرة، فـفي فـترة الاحتلال الفرنسي للجزائر (1830– 1962) جنحت الجيوش الكولونيالية إلى وضع مقــلع للحصى بجانب المدينة، واستخدمت حجارتها من أجل تعـبـيد الـطرقات المجاورة، وبعد استقلال الجزائر بـقي المعلم مُعـرّضا يوميا لاعـتداءات السكان وخـاصة المزارعين والرعـاة، ما جعل عديد الآثار والـتحف والأحجار الكـبـيـرة النادرة تختفي بشكل كلي، رغم تصنيف رابيدوم كمعلم تاريخي عام 1968 م إلاّ أنّه لم يحظ بأي حماية، قبل أن يُعاد الاعتبار لـ “رابيدوم” خلال الخمس سنوات الأخيرة. ويرى مختصون أنّ رابيدوم لا تزال بحاجة إلى جهود جبارة من الباحثين، حتى يتم الإلمام بجوانب كثيرة لا تزال مجهولة متعلقة بـتاريخ المنطقة وحضارتها، في وقت يرشح البعض “رابيدوم” لتصبح قطبا سياحيا هاما تدعم رصيد ولاية المدية العاصمة التاريخية لـ “بايلك التيطري” في عهد الدولة العثمانية. شيخاوي م
mhdjoub chikhaoui - موظف - المدية - الجزائر

08/04/2013 - 88888

Commentaires

أولا السلام عليكم أما بعد يا اخوتنا انتم راكم تخدموا في الحرام واسمحوا لنا على هاذي العبارة لأنكم تستحقون أكثر من هذا . زيد على ذلك وجوهكم وجوه ذل وشر وتموتوا شاتيينها ما خليتوا الشباب يخدموا على رواحهم ولذلك لا تنتظروا منا أي حسن خلق أو كلام جميل لأنكم موالفين بالحرام وتموتوا كلكم يالكونسار -السرطان - الله يعافينا منه .وعليكم دعوة الشر
محمد حوحو - ما عنداش وما خصناش - جواب - الجزائر

22/12/2012 - 52670

Commentaires

سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)





لا يوجد أي إعلان










لا يوجد أي مؤسسة









لا يوجد أي مقطع فيديو










لا يوجد أي مقطع موسيقي








لا يوجد أي رابط