لا يمر يوم بخير على الجزائر العاصمة في كل مرة تشهد فيها المدينة تساقط الأمطار، ليلقى المواطن الويلات زمن ذهابه إلى العمل أو أي نشاط يود القيام به، بسبب الفيضانات التي خلقت صعوبة في سير وسائل النقل. حيث أن الأمر راجع لعدم مراقبة مجاري المياه التي تكدست فيها النفايات والأتربة من قبل البلديات، أما الحافلات فكثير منها قد تجاوز عهده، ما جعل المياه تدخلها من كل جانب، ليلقى المواطن نفسه في جو ممطر وهو بداخلها.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 26/11/2015
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الفجر
المصدر : www.al-fadjr.com