الجزائر - A la une


أخبار غليزان
قاصدو المركز الجهوي للتكوين والتمهين يشتكون جملة النقائصاشتكى قاصدو المركز الجهوي للتكوين والتمهين ببلدية وادي الجمعة بولاية غليزان، والذي يستقبل عشرات المتربصين من ذوي الاحتياجات الخاصة من 13 ولاية بالجهة الغربية من الوطن من عديد النقائص حيث أثر بشكل أو آخر على هذه الشريحة الهشة التي تتطلع إلى الاستفادة من تكوين في عدة اختصاصات قد تؤهلها إلى ولوج عالم الشغل.أماط تقرير أعدته لجنة التربية والتعليم العالي والتكوين المهني، بالمجلس الشعب الولائي لولاية غليزان، كان محل مناقشة، أن المركز الجهوي بوادي الجمعة، الذي فتح أبوابه سنة 2004، يستقبل الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة. ورغم خصوصيته البيداغوجية والتكوينية، لا يزال يشكوا من حزمة من النقائص أثرت بشكل سلبي ومباشر على المتربصين به، إذ سجل به نقصا فادحا في اليد العاملة، وماهو مايستدعي وفق معاينة اللجنة، تدعيمه بمناصب عمل جديدة لاحتواء هذا النقص. وأشار التقرير إلى أن المراقد لا تتلاءم هي الأخرى وفئة ذوي الاحتياجات الخاصة، إذ يجدون صعوبة بالغة في التكيف معها، وطالبوا بضرورة توفير سيارة إسعاف وكذا طاقم طبي يسهر على تقديم خدمات طبية على غرار طبيب، مربين مختصين لاسيما وأن المركز الجهوي يتوفر على سكنات تبقى غير مستغلة، في المجال الرياضي، أكد التقرير بأن الملعب المتواجد بالمركز لا يتلاءم ورياضة المعوقين حركيا. أهالي دوار الحطاطبة ببلدية وادي ارهيو يستنجدون بالواليسكان الدوار يطالبون تدخل والي الولاية للوقوف على وضعية الطريق الفرعي حديث التجسيد حيث ناشد سكان دوار الحطاطبة المتواجد بالمدخل الجنوبي لبلدية وادي ارهيو 50 كلم شرق مدينة غليزان تدخل السلطات المحلية وعلى رأسها المسؤول الأول بالجهاز التنفيذي بالولاية قصد الوقوف على الوضع الكارثي الذي آل إليه مشروع تهيئة الطريق الفرعي للدوار والذي يربطه بالطريق الوطني رقم 90 هذا الطريق تم تعبيده خلال العهدة الانتخابية الماضية إذ صرفت عليه أكثر من 100 مليون سنتيم لكن سرعان ما تحول إلى شبه مسلك ترابي تكثر به الأوحال خاصة خلال فصل الشتاء مع تساقط زخات المطر وتتناثر به الغبار والأتربة في فصل الصيف، مما صعب من مهمة تنقل السكان من وإلى الدوار. وحسب العديد من سكان الدوار فإن أشغال التهيئة تخالف تماما المقاييس المعمول بها سواء على المستوى الوطني وحتى الدولي، وعليه طالبوا بتدخل والي الولاية لوضع حد لمثل هذه الممارسات التي تتسبب في إهدار المال العام فضلا عن إعادة التهيئة. سكان مازونة يطالبون بتهيئة مسبح تامدة الطبيعيلا يزال مسبح تامدة الطبيعي الذي يتوسط مدينة مازونة التاريخية بغليزان، إلى غاية اليوم، وعلى مدار أكثر من 3 سنوات مغلق أمام أهل المدينة بعدما صرفت عليه الملايير في ترميمه، وهو اليوم مجرد مرفق مهمل تملاءه الأوساخ والنفايات، خاصة وأن بمحاذاته منبع تامدة التاريخي للمدينة، والذي يعتبر أيقونة السياحية للمدينة.وأضحى هذا المرفق مهمل بشكل رهيب، في ظل الغياب التام لسلطات البلدية لإعادة تهيئته أمام أبناء المنطقة، خاصة منهم فئة الأطفال الذين لم يسعفهم الحظ، في الذهاب إلى البحر، الأمر الذي أثار استياءهم، أين أكدوا على ضرورة أن يتم إعادة تهيئته ليكون مرفق سياحي هام في ظل غياب مسبح بالمدينة وتخفيف عناء التنقل إلى المدن المجاورة والأحواض المائية التي أصبحت تشكل خطرا كبيرا وتحصد أرواح الكثيرين، وهو ما جعل سكان المنطقة أيضا يطالبون بتهيئة هذا المرفق السياحي الهام ، قصد الترويج عنهم خلال فصل الصيف.وفي سياق ذات صلة، أكد رئيس البلدية، أن المسبح من غير الممكن أن يتم ترميمه نظرا لموقعه الغير مواتي، والذي تجرفه السيول كل مرة، مضيفا بأن البلدية قد استفادت من مسبح بلدي سيتم إنجازه مستقبلا. انتشار الخنازير يهدد حياة سكان دوار العرايسية بوادي الجمعةأعرب العشرات من قاطني دوار العرايسية، ببلدية وادي الجمعة 12 كلم شرق عاصمة الولاية غليزان عن تخوفهم الشديد جراء ظهور الخنازير بأعداد كبيرة، الأسبوع المنصرم، حيث ازداد تواجدها بالنسيج العمراني للدوار الذي لايبعد سوى 3 كلم عن البلدية مركز.أثار العديد من سكان دوار العرايسية، في اتصال لهم بالجريدة مشكل الظهور المتكرر والرهيب لأعداد كبيرة من الخنازير، بالنسيج العمراني للدوار لاسيما في الأيام الأخيرة حيث لم ينقطع تواجدها، وهو ما أثار الرعب فيهم، لاسيما وأن ظهورها لم يعد مقتصرا على الفترة الليلة حيث انتشار الظلام، وقال المعنيون، بأن الوضع الراهن أصبح لا يطاق، وما ساهم في تواجدها الموقع الجغرافي للدوار حين تحيط به بساتين البرتقال من كل جانب. وأكد المواطنون بأنهم أصبحوا يخشون الخروج ليلا لاسيما هذه الليالي التي تتميز بارتفاع درجات الحرارة، مطالبين بضرورة تنظيم حملة للقضاء على هذا الحيوان المفسد.


سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)