حطم ديوان مؤسسات الشباب بميلة الرقم القياسي الوطني في غياب أي نشاطات لسنوات وسنوات طويلة، حيث تحول هذا الهيكل إلى مجرد ديكور لا حياة فيه رغم أنه وجد لتنشيط الحياة الثقافية والشبانية بل وأصبح مجرد إدارة عمومية لا جدوى منها، تقوم بدفع رواتب عمالها كل نهاية شهر. وتساءل شباب ميلة عن سر بقاء المدير الحالي طوال هذه المدة على رأس "الاوديج" الميت فهل علم وزير الشباب بحالة ديوان مؤسسات الشباب بميلة الذي أصبح محل سخرية الشباب بالولاية 43.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 01/03/2015
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : آخر تحديث 20 25 2015 03 01
المصدر : www.elbilad.net